اتفاقيات مقايضة العملات الثنائية (باللغة الانجليزية)

تتناول الدراسة اتفاقيات مقايضة العملات الثنائية ودوافعها، وفوائدها، وتقترح منهجية لتقييم مدى جدوى إنشاء هذا النوع من الاتفاقيات على مستوى المنطقة العربية.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد (117) من النشرة الفصلية لأداء أسواق الأوراق المالية العربية للربع الثاني 2024

سجل المؤشر المركب لصندوق النقد العربي، الذي يقيس أداء الأسواق المالية العربية مجتمعةً، تراجعاً بنحو 0.70 في المائة في نهاية الربع الثاني من عام 2024، مقارنةً بنهاية الربع الأول من عام 2024، كما سجل المؤشر انخفاضاً على أساس سنوي بنحو 0.78 في المائة، نتيجة تباين أداء مؤشرات البورصات العربية المُضمنة في المؤشر المركب.  في هذا الإطار، شهدت تسعة بورصات عربية انخفاضاً في مؤشرات أدائها، مقابل تسجيل ستة بورصات عربية أخرى تحسناً في أدائها في نهاية ذات الفترة.

في هذا الصدد، سجلت بورصة تونس أكبر الارتفاعات المحققة بنسبة 9.02 في المائة، تلتها البورصة المصرية بنحو 3.28 في المائة. كذلك شهدت مؤشرات بورصات كل من مسقط وقطر والدار البيضاء ارتفاعاً بنحو 1.11 و1.19 و2.25 في المائة على التوالي. فيما سجلت بورصة الجزائر تحسناً بأقل من واحد في المائة.

في المقابل، سجلت بورصة البحرين تراجعاً بأقل من واحد في المائة، كما شهدت بورصات كل من عمّان وأبوظبي وفلسطين انخفاضاً بنسب بلغت 1.80 و1.81 و3.28 في المائة على التوالي. فيما شهدت بورصات كل من دبي والكويت والسعودية ودمشق وبيروت تراجعاً بنحو 5.09 و5.33 و5.82 و6.54 و7.17 في المائة على التوالي.

النشرة الكاملة متاحة للتحميل على هذا الرابط:

https://www.amf.org.ae/ar/publications/nshrt-aswaq-almal/alnshrt-alfslyt-alrb-althany-2024

مسؤول تسويات

صندوق النقد العربي منظمة مالية عربيّة مقرها في مدينة أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، وتهدف لإرساء المقومات النقدية للتكامل الاقتصادي العربي ودفع عملية التنمية الاقتصادية في جميع الدول العربية.  يسعى الصندوق من خلال هذا الإعلان إلى توظيف "مسؤول تسويات" في الدائرة الماليّة.

 

أهم الواجبات و المسؤوليات:

النشرة الفصلية - الربع الثاني - 2024

سجل المؤشر المركب لصندوق النقد العربي، الذي يقيس أداء الأسواق المالية العربية مجتمعةً، تراجعاً بنحو 0.70 في المائة في نهاية الربع الثاني من عام 2024، مقارنةً بنهاية الربع الأول من عام 2024، كما سجل المؤشر انخفاضاً على أساس سنوي بنحو 0.78 في المائة، نتيجة تباين أداء مؤشرات البورصات العربية المُضمنة في المؤشر المركب.  في هذا الإطار، شهدت تسعة بورصات عربية انخفاضاً في مؤشرات أدائها، مقابل تسجيل ستة بورصات عربية أخرى تحسناً في أدائها في نهاية ذات الفترة.