أخبار وبيانات صحفية

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول " إدارة المخاطر بالبنوك الإسلامية

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول " إدارة المخاطر بالبنوك الإسلامية " التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة 4 - 8 يوليو 2021، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

تزايدت مساهمة البنوك الإسلامية ضمن الأنظمة المالية للدول العربية بشكل معتبر، وصارت تشكل أهمية نظامية على المستوى المحلي، وبالتالي فمن المتوقع أن يكون لهذه البنوك إسهام كبير في دفع عجلة النمو الاقتصادي من خلال ما تقدمه من منتجات وخدمات مالية تلبي رغبات واحتياجات فئات واسعة من المتعاملين الاقتصاديين.

"تعزيز المعرفة بخدمات وتوجهات منصة بٌنى للمدفوعات العربية"

صندوق النقد العربي يعقد ورشة عمل تفاعلية لإثراء مستوى المعرفة بأنشطة  منصة "بُنى" للمدفوعات العربية وخططها المستقبلية

تستضيف الورشة أكثر من 200 مشارك من ممثلي البنوك المركزية والمؤسسات المالية والمصرفية

يعقد صندوق النقد العربي اليوم الخميس الموافق 1 يوليو (تموز) 2021، ورشة عمل "عن بعد"، تستهدف تعزيز المعرفة حول منصة "بُنى" للمدفوعات العربية، التابعة للمؤسسة الإقليمية لمقاصة وتسوية المدفوعات العربية المملوكة من قبل الصندوق، عبر استعراض الأوجه المختلفة المتعلقة بأنشطة وأعمال "منصة بُنى" وخططها المستقبلية.

يهدف طاقم إدارة منصة "بُنى" للمدفوعات العربية من خلال هذه الورشة التفاعلية، إلى إثراء معلومات القطاع المصرفي عن الحلول المبتكرة التي تقدمها "بُنى" وتوفير المزيد من المعرفة حول مساهمتها الملموسة في تطوير نظم المدفوعات في المنطقة العربية وخارجها، من خلال جلسة حوارية للإجابة على أي تساؤلات تطرحها البنوك والمؤسسات المالية المشاركة. ستتناول الورشة مجموعة متنوعة من المواضيع تشمل: العمليات التشغيلية، القائمة الحالية والمستقبلية لمنتجات وخدمات "بُنى" وبرنامج تطويرها، النموذج المعتمد لتنفيذ عمليات المقاصة والتسوية، معايير الأمان والإجراءات الخاصة بجوانب الامتثال.

يشارك في الورشة أكثر من 200 مشارك يمثلون البنوك المركزية والمؤسسات المالية والمصرفية ومزودي الخدمات المالية، للاطلاع عن كثب على نشاط منصة "بُنى" وتطور أعمالها وخططها المستقبلية.

تعزيز المعرفة بخدمات وتوجهات منصة بٌنى للمدفوعات العربية

صندوق النقد العربي يعقد ورشة عمل تفاعلية لإثراء مستوى المعرفة بأنشطة  منصة "بُنى" للمدفوعات العربية وخططها المستقبلية

تستضيف الورشة أكثر من 200 مشارك من ممثلي البنوك المركزية والمؤسسات المالية والمصرفية

يعقد صندوق النقد العربي اليوم الخميس الموافق 1 يوليو (تموز) 2021، ورشة عمل "عن بعد"، تستهدف تعزيز المعرفة حول منصة "بُنى" للمدفوعات العربية، التابعة للمؤسسة الإقليمية لمقاصة وتسوية المدفوعات العربية المملوكة من قبل الصندوق، عبر استعراض الأوجه المختلفة المتعلقة بأنشطة وأعمال "منصة بُنى" وخططها المستقبلية.

يهدف طاقم إدارة منصة "بُنى" للمدفوعات العربية من خلال هذه الورشة التفاعلية، إلى إثراء معلومات القطاع المصرفي عن الحلول المبتكرة التي تقدمها "بُنى" وتوفير المزيد من المعرفة حول مساهمتها الملموسة في تطوير نظم المدفوعات في المنطقة العربية وخارجها، من خلال جلسة حوارية للإجابة على أي تساؤلات تطرحها البنوك والمؤسسات المالية المشاركة. ستتناول الورشة مجموعة متنوعة من المواضيع تشمل: العمليات التشغيلية، القائمة الحالية والمستقبلية لمنتجات وخدمات "بُنى" وبرنامج تطويرها، النموذج المعتمد لتنفيذ عمليات المقاصة والتسوية، معايير الأمان والإجراءات الخاصة بجوانب الامتثال.

يشارك في الورشة أكثر من 200 مشارك يمثلون البنوك المركزية والمؤسسات المالية والمصرفية ومزودي الخدمات المالية، للاطلاع عن كثب على نشاط منصة "بُنى" وتطور أعمالها وخططها المستقبلية.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الأول من " نشرة التمويل الإسلامي بالدول العربية "

في إطار الجهود التي يبذلها صندوق النقد العربي كمركز تميّز للمعرفة وبناء القدرات على صعيد أنشطة تطوير القطاع المالي وبشكل خاص تطوير قطاع التمويل المتوافق مع الشريعة الإسلامية، وكذلك تعزيز النشاط الإعلامي لإبراز الإصلاحات الاقتصادية والمالية بالدول العربية، أصدر صندوق النقد العربي العدد الأول من نشرة دورية ربع سنوية جديدة بعنوان: (نشرة التمويل الإسلامي بالدول العربية).

تبذل الدول العربية جهوداً كبيرة لتفعيل دور التمويل الإسلامي ضمن القطاع المالي، وجعله جزءًا أساسياً من سياسات تطوير القطاع والوصول إلى مستويات أعلى للشمول المالي وتحقيق النمو الاقتصادي، حيث تسهم الدول العربية بما يزيد عن نصف حجم الصناعة المالية الإسلامية على مستوى العالم. ويتوقع أن يستمر زخم التمويل الإسلامي بالدول العربية، من خلال تبني تنظيمات وقوانين خاصة بالتمويل الإسلامي وزيادة حجمه وتنوع ممارساته التي تشمل قطاعات البنوك والتأمين وأسواق المال.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد التاسع والثلاثين من النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية

مؤشر صندوق النقد العربي لأسواق المال العربية ينهي تعاملات الأسبوع الثالث من يونيو مسجلاً مكاسب بلغت نسبتها 0.41 في المائة ليصل إلى 469.49 نقطة

ارتفاع مؤشرات أداء سبع بورصات عربية تصدرتها البورصة المصرية

مع صعود مؤشرها بنسبة 4.20 في المائة

في إطار جهوده لمتابعة التطورات في أسواق المال العربية، يصدر صندوق النقد العربي النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية استناداً إلى قاعدة بيانات صندوق النقد العربي، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشار العدد التاسع والثلاثون من النشرة إلى أن المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية قد أنهى تعاملات نهاية الأسبوع المُنتهي في الرابع والعشرين من شهر يونيو 2021 مرتفعاً بنحو 0.41 في المائة، أي ما يعادل 1.94 نقطة ليصل إلى 469.49 نقطة، مقارنة بنحو 467.55 نقطة مسجلة في نهاية تعاملات يوم الخميس الموافق السابع عشر من يونيو 2021. ليواصل المؤشر بذلك اتجاهه الصعودي المُسجل بداية من شهر يونيو 2021، بما يعكس ارتفاع مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية المُتضمنة في المؤشر المركب لصندوق النقد العربي.

صندوق النقد العربي يُصدر دراسة حول "أثر التمويل الإسلامي على الشمول المالي في المنطقة العربية"

الشمول المالي يستجيب للتغيرات في مؤشر التطور المالي الإسلامي في الدول العربية

ضرورة تفعيل دور التمويل الإسلامي ضمن القطاع المالي لتعزيز الشمول المالي

 يساهم تقديم منتجات متوافقة مع الشريعة الإسلامية بتكاليف معقولة، في تحسين مستويات الشمول المالي

دعم الجهات الإشرافية للقطاع المالي على توسيع نطاق الخدمات المصرفية المتوافقة مع الشريعة، مما يساعد على تعزيز الشمول المالي

في إطار الجهود التي يبذلها صندوق النقد العربي على صعيد نشاط الدراسات والبحوث بهدف دعم السلطات في الدول العربية على صعيد قضايا السياسات الاقتصادية والمالية ذات الأولوية، أصدر الصندوق في إطار "سلسلة دراسات تطوير القطاع المالي" دراسة حول "أثر التمويل الإسلامي على الشمول المالي في المنطقة العربية". تهدف الدراسة إلى قياس آثار التمويل الإسلامي على الشمول المالي في ستة عشر دولة عربية خلال الفترة الممتدة من 2011 إلى 2019، إضافةً إلى الأخذ في الاعتبار أثر متغيرين آخرين هما: الائتمان المحلي المقدم إلى القطاع الخاص ونصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي. كما تُقدم الدراسة إطاراً تحليلياً لصانعي السياسات في المنطقة العربية، يُسهم في تعزيز فهم العلاقة بين التمويل الإسلامي والشمول المالي، وبالتالي وضع السياسات المناسبة.

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول "إدارة الأزمات الاقتصادية"

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول "إدارة الأزمات الاقتصادية" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة 27 يونيو - 1 يوليو 2021، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

شهد العالم مجموعةً من الأزمات الاقتصادية تمثلّ أبرزها في أزمة الكساد الكبير خلال الفترة (1929-1932)، والأزمة المالية العالمية خلال الفترة (2007-2008)، وفيما بينهما تعددت الأزمات الاقتصادية التي مر بها العالم التي منها أزمة المديونية العالمية خلال الثمانينات من القرن الماضي، وكذلك أزمة دول شرق آسيا خلال تسعينيات القرن الماضي.

رغم التداعيات الكبيرة للأزمات الاقتصادية السابقة، إلا أن ما يشهده العالم حالياً جراء التداعيات الناشئة عن جائحة فيروس كورونا (كوفيد – 19) وما تبعها من حالات إغلاق كلي أو جزئي للأنشطة الاقتصادية في العديد من الدول تختلف عن سابقاتها من الأزمات الاقتصادية.  حيث أن هذه الأزمة قد أصابت جانبي العرض والطلب الكلي في نفس الوقت، مما قد ينتج عنها أزمات مالية، ومصرفية، وأزمات تواجه أسعار الصرف في عدد من الدول لا سيما في ظل ضيق حيز السياسات المُتاح لدى العديد من الدول.

معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي يلقي كلمة في القمة المصرفية العربية الدولية لعام 2021

التنويه بالمخاطر التي تواجه مرحلة التعافي وتحديات ارتفاع نسبة المديونية

أهمية المحافظة على الاستقرار المالي وسلامة ونزاهة المعاملات المالية والمصرفية

 تعزيز التنسيق بين السياسة الاحترازية الكلية والسياسات الاقتصادية وأهمية ملائمة توقيت تخفيف أو سحب إجراءات الدعم

تسريع التحول المالي الرقمي وتقديم خدمات مصرفية مبتكرة

ألقى معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي كلمةً "عن بُعد" في افتتاح القمة المصرفية العربية الدولية لعام 2021، التي نظمها إتحاد المصارف العربية بالتعاون مع المفوضية المصرفية الأوروبية وجمعية المصارف الإيطالية في مدينة روما الايطالية، تحت رعاية السيد ماريو دراغي رئيس الوزراء الإيطالي، المنعقدة تحت عنوان "استراتيجيات التعافي ما بعد الأزمة: تعزيز التنمية المستدامة والقدرة على تحمل الديون".

 

معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي يلقي كلمة في ورشة العمل حول الاعتبارات الرئيسة لتفعيل التقنيات التنظيمية والرقابية الحديثة والخطوات اللاحقة

أهمية تطوير حلول تنظيمية ورقابية تساعد على تطوير صناعة الإبتكارات المالية وتعمل على تحسين إدارة المخاطر وتوفر الحماية لمستخدمي الخدمات المالية الرقمية

 التقنيات الرقابية تساعد المؤسسات المالية على تحسين الإمتثال وإدارة المخاطر

سوق التقنيات التنظيمية والرقابية يشهد نمواً ملحوظاً يقدر أن يتجاوز 33 مليار دولار بحلول عام 2026

ألقى معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي كلمةً في افتتاح أعمال ورشة العمل "عن بُعد" حول الاعتبارات الرئيسة لتفعيل التقنيات التنظيمية والرقابية الحديثة والخطوات اللاحقة، بمشاركة ممثلين عن المصارف المركزية، وهيئات أسواق المال، والبورصات، وإتحادات البنوك، وشركات ومزودي خدمات التقنيات المالية الحديثة في الدول العربية، التي يأتي تنظيمها في إطار حرص صندوق النقد العربي على دعم جهود السلطات والإشرافية في الدول العربية للإرتقاء بمنظومة صناعة التقنيات المالية الحديثة وتحقيق التحول الرقمي وتطوير القدرات الرقابية والاشرافية الحديثة لديها.

 

تحدث في الورشة خبراء من عدد من المؤسسات والجهات الدولية، مثل البنك الدولي، ومعهد الاستقرار المالي، وهيئة الارشاد المالي في المملكة المتحدة، ومركز جامعة كامبريدج للتمويل البديل، وسلطة النقد في هونغ كونغ، وجمعية التقنيات المالية الحديثة في سنغافوره.

 

صندوق النقد العربي ينظم ورشة عمل عن بُعد حول "الاعتبارات الرئيسة لتفعيل التقنيات التنظيمية والرقابية الحديثة والخطوات اللاحقة"

الأربعاء والخميس 23-24 يونيو 2021

تناقش ورشة العمل:

المفاهيم الرئيسة للتقنيات التنظيمية والرقابية الحديثة وإتجاهاتها ودور هذه التقنيات في تحسين كفاءة الامتثال وتخفيف المخاطر وحماية العملاء.

 تقديم التجارب والمناهج العالمية الرائدة على مستوى السلطات الرقابية والمؤسسات المالية.

يعقد صندوق النقد العربي اليوم وغداً الأربعاء والخميس الموافقين 23-24 يونيو (حزيران) 2021 ورشة عمل حول "الاعتبارات الرئيسة لتفعيل التقنيات التنظيمية والرقابية الحديثة والخطوات اللاحقة". يشارك في الورشة، جميع الأطراف ذوي العلاقة بمواضيع التقنيات المالية الحديثة بما يشمل: المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية، وهيئات أسواق المال، والبورصات، والمؤسسات المالية والمصرفية، وإتحادات المصارف، وشركات التقنيات المالية الحديثة في الدول العربية. كما يشارك فيها عدد من المؤسسات الدولية، بما في ذلك البنك الدولي، ومؤسسة التمويل الدولية، ومجلس الاستقرار المالي، ومجلس الخدمات المالية الاسلامية، وبرنامج الأمم المتحدة الانمائي، ومعهد الاستقرار المالي، وسلطة النقد في هونغ كونغ، وهيئة الإرشاد المالي في المملكة المتحدة، ومركز جامعة كامبردج للتمويل البديل، وجمعية التقنيات المالية الحديثة في سنغافورة، ومجموعة البنك الاسلامي للتنمية.