صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول " التأمين الإسلامي (التكافلي) "
أفتتح سعادة الدكتور فهد بن محمد التركي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي اليوم الدورة التدريبية حول "التأمين الإسلامي (التكافلي)" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة 22 - 25 أبريل 2024، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.
على الرغم من أن قطاع التكافل لا يزال يمثل النسبة الأقل من بين كل قطاعات الصناعة المالية الإسلامية بنسبة لا تتجاوز 2%، إلا أن حجم سوق التكافل العالمي تجاوز 30 مليار دولار أمريكي في عام 2023، ويتوقع أن يستمر بتحقيق معدلات نمو تتراوح بين 5 و8 بالمائة سنويا خلال السنوات القادمة، وهو معدل نمو يعتبر قوياً بالنظر لطبيعة أسواق التأمين عموما، ويرجع ذلك لزيادة الوعي بالتمويل الإسلامي بين المستهلكين، وتبني العديد من الدول لسياسات حكومية داعمة، إضافة للتقدم التكنولوجي المستمر.
صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول " تطبيقات التصنيفات الائتمانية السيادية بالدول العربية "
افتتح سعادة الدكتور فهد بن محمد التركي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي اليوم الدورة التدريبية حول "تطبيقات التصنيفات الائتمانية السيادية بالدول العربية" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة
22 - 25 أبريل 2024، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.
تُعدّ التصنيفات الائتمانية السيادية مؤشراً رئيساً لقياس الجدارة الائتمانية للاقتصاد المحلي، والاستقرار المالي، ومخاطر الاقتصاد الكلي. فيما تؤكد التطورات الاقتصادية الأخيرة التي أعقبت جائحة (كوفيد-19)،والتي من أهمها ارتفاع أرصدة الدين الحكومي، وانخفاض الإيرادات العامة، وضعف استدامة المالية العامة، على أهمية فهم آليات عمل وكالات التصنيف الائتماني المٌصدرة للتقييمات الائتمانية السيادية.
تهدف الدورة إلى تعميق فهم محللي السياسات الاقتصادية في الدول العربية حول ماهية التصنيفات الائتمانية السيادية، آليات عمل الوكالات المُصدرة لهذه التصنيفات، المنهجيات المستخدمة في التصنيف الائتماني، ومستجدات إدماج الأبعاد البيئية والاجتماعية والمؤسسية في التصنيفات الائتمانية السيادية.
ينظم صندوق النقد العربي بالتعاون مع مركز صندوق النقد الدولي للاقتصاد والتمويل في الشرق الاوسط دورة حول "إدارة الاقتصاد الكلي في البلدان الغنية بالموارد الطبيعية"
افتتح سعادة الدكتور فهد بن محمد التركي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي اليوم الدورة التدريبية حول "إدارة الاقتصاد الكلي في البلدان الغنية بالموارد الطبيعية" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي بالتعاون مع مركز صندوق النقد الدولي للاقتصاد والتمويل في الشرق الأوسط، في مقر الصندوق في أبوظبي خلال الفترة 22 أبريل – 3 مايو 2024.
تُعتبر الثروة الناتجة عن وفرة الموارد الطبيعية فرصة لتحفيز النمو الإقتصادي ولدعم التنمية، إلا أنها تمثل تحدياً في نفس الوقت، حيث من الممكن أن تصبح الدول الغنية بالموارد الطبيعية تُعاني من هيمنة هذه الموارد على إنتاجها وتجارتها الخارجية ومواردها المالية، وبالتالي تتحول هذه الدول إلى أحادية الإنتاج والتجارة. للتعامل مع هذه الظاهرة فإن سياسات التنويع الاقتصادي أصبحت ضرورة لتحقيق الاستقرار والنمو الاقتصادي، خصوصاً وأن هذه الموارد الطبيعية هي ذات خاصية غير متجددة أو ناضبة، وأسعارها متقلبة، وبما أن التذبذب في أسعار السلع الأولية له العديد من الانعكاسات على الاستقرار الاقتصادي والمالي، يتحتم على كثير من الدول الغنية بالموارد الطبيعية العمل على وضع الخطط والسياسات التي تهدف إلى تحقيق وتعزيز التنويع الاقتصادي عن طريق خلق قطاعات تتميز بالإنتاجية المرتفعة والقيمة المضافة العالية، بخلاف القطاعات الأولية كالنفط والغاز والمعادن.
صندوق النقد العربي يُصدر العدد الخامس والأربعون من "النشرة الشهرية لأسواق المال العربية"
سجلت غالبية مؤشرات أداء البورصات العربية تراجعاً في شهر مارس من عام 2024 نتيجة تزايد الضغوط البيعية الموسمية في ظل قيام المستثمرين بعمليات جني الأرباح السنوية.
كما سجلت القيمة السوقية للبورصات العربية في نهاية شهر مارس تراجعاً بنحو 1.83 في المائة مقارنة بنهاية شهر فبراير 2024. من جانب آخر تصدرت بورصة تونس حركة الصعود على مستوى البورصات العربية مع ارتفاع مؤشرها بنسبة 3.37 في المائة.
حققت سوق دمشق للأوراق المالية أعلى نسبة مكاسب على مستوى القيمة السوقية بنحو 6.52 في المائة.
تقدمت بورصة البحرين البورصات العربية على صعيد قيم وأحجام التداول في شهر مارس من عام 2024.
النسخة الكاملة من العدد متاحة على الرابط التالي:
النشرة الشهرية لأسواق المال العربية - العدد الخامس والأربعون
سجلت غالبية مؤشرات أداء البورصات العربية تراجعاً في شهر مارس من عام 2024 نتيجة تزايد الضغوط البيعية الموسمية في ظل قيام المستثمرين بعمليات جني الأرباح السنوية.
كما سجلت القيمة السوقية للبورصات العربية في نهاية شهر مارس تراجعاً بنحو 1.83 في المائة مقارنة بنهاية شهر فبراير 2024. من جانب آخر تصدرت بورصة تونس حركة الصعود على مستوى البورصات العربية مع ارتفاع مؤشرها بنسبة 3.37 في المائة.
حققت سوق دمشق للأوراق المالية أعلى نسبة مكاسب على مستوى القيمة السوقية بنحو 6.52 في المائة.
تقدمت بورصة البحرين البورصات العربية على صعيد قيم وأحجام التداول في شهر مارس من عام 2024.