أخبار وبيانات صحفية

صندوق النقد العربي بالتعاون مع منظمة التجارة العالمية والبنك الإسلامي للتنمية ينظم حوار إقليمي ثاني عالي المستوى (عن بعد) حول " تقديم المساندة للدول العربية التي هي في طور الانضمام لمنظمة التجارة العالمية "

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

يفتتح اليوم الحوار الإقليمي عالي المستوى حول "تقديم المساندة للدول العربية التي هي في طور الانضمام لمنظمة التجارة العالمية" الذي ينظمه صندوق النقد العربي بالتنسيق مع كل من منظمة التجارة العالمية ومجموعة البنك الإسلامي للتنمية، خلال الفترة 7-9 فبراير 2022.

يُجسّد هذا الحوار الإقليمي الثاني التعاون الفعّال ما بين هذه المؤسسات الثلاث، والإستجابة للأولويات التي حددها أصحاب المعالي وزراء التجارة العرب لتعزيز القدرات الفنية للجهات المعنية في الدول العربية، بهدف تجاوز التحديات التي تواجه الدول العربية التي لا زالت في طور الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية ومن ثم استفادتها بشكل أكبر من المكاسب التي ترتبط بعمليات تحرير التجارة الدولية في السلع والخدمات.

صندوق النقد العربي يُصدر دراسة حول "محددات الاستقرار المالي للبنوك العربية"

  • أظهرت الأزمة المالية العالمية (2008) وجائحة (كوفيد-19) أن الاستقرار المالي عنصر أساسي لتعزيز الاستقرار الاقتصادي.
  • يكون النظام المالي مستقراً ومتيناً إذا توفرت فيه القدرة على امتصاص الصدمات والاختلالات المالية التي تنشأ داخلياً أو نتيجة لأحداث سلبية غير متوقعة عن طريق آليات التصحيح الذاتي.
  • يؤثر كل من النمو الاقتصادي ومدى تطور القطاع المالي إيجاباً على الاستقرار المالي للبنوك بالدول العربية، وهو ما يتوافق مع ما تقره النظرية الاقتصادية.

في إطار الجهود التي يبذلها صندوق النقد العربي على صعيد نشاط الدراسات والبحوث بهدف دعم السلطات في الدول العربية في قضايا السياسات الاقتصادية والمالية ذات الأولوية، أصدر الصندوق دراسة حول "محددات الاستقرار المالي للبنوك العربية".

يعتبر الاستقرار المالي للبنوك التجارية أحد عوامل استقرار النظام المالي ككل، والذي بدوره يعتبر هدفاً للبنوك المركزية ومؤسسات النقد.  تؤثر عوامل الاقتصاد الكلي جنباً إلى جنب مع العوامل القطاعية والعوامل الداخلية الخاصة بالبنك على استقرار البنك، لذا تحرص الجهات الرقابية والإشرافية على فهم وإدراك طبيعة العلاقة بين تلك العوامل واستقرار البنوك وهو ما يساعدها على صياغة سياساتها في ظل تلك العلاقة وبما يخدم أهدافها. على ذلك استهدفت الدراسة التعرف على العوامل الكلية والقطاعية والخاصة المؤثرة بالقطاع المصرفي بالدول العربية باستخدام نماذج السلاسل الزمنية المقطعية.

صندوق النقد العربي يُصدر مبادئ إرشادية حول " تعزيز أنظمة الإنذار المبكر وإدارة الأزمات المصرفية لدى المصارف المركزية "

ضمنت المبادئ:

وضع مؤشرات للبنك "الضعيف" الذي ينتقل من نطاق الرقابة المصرفية إلى نطاق منظومة إدارة الأزمات المصرفية

توفير البنية التحتية لأنظمة الإنذار المبكر أمر جوهري للتنبؤ بأداء البنوك

 وضع إطار حوكمة مناسب لخطة التعافي يشمل تحديد مسؤوليات الوحدات التنظيمية في البنك ومسؤوليات الإدارة التنفيذية ومجلس الإدارة

في إطار الجهود التي يبذلها صندوق النقد العربي على صعيد قضايا تطوير القطاع المالي ذات الأولوية، أصدر الصندوق مبادئ إرشادية حول "تعزيز أنظمة الإنذار المبكر وإدارة الأزمات المصرفية لدى المصارف المركزية". يأتي إصدار المبادئ تأكيداً على دور أنظمة الإنذار المبكر وتعزيز منظومة إدارة الأزمات المصرفية في الحفاظ على القطاع المالي من خلال توفير أدوات تقلل من كلف حل الأزمات المصرفية، ودورها في المساعدة على التنبؤ باحتمال تعرض البنوك لأزمات، ووضع إجراءات إستباقية تقلل من إحتمال حدوث الأزمات المصرفية بشكل عام، فضلاً عن تخفيض تكاليف معالجة آثارها.

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول "الرقابة والإشراف على قطاع التمويل الأصغر الإسلامي"

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول "الرقابة والإشراف على قطاع التمويل الأصغر الإسلامي" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة 31 يناير 3 فبراير 2022، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

أظهرت جائحة (كوفيد-19) والأزمات الاقتصادية والمالية التي سبقتها أهمية موضوع الشمول المالي على المستويين الاقتصادي والاجتماعي للشركات والأفراد.  وبالرغم مما تحقق في العقود الأخيرة من إنجازات في مجالي الشمول المالي وتقليل نسب الفقر، لا يزال هذان الموضوعان ضمن أولويات واهتمامات صانعي السياسات ومتخذي القرار، حيث تشير الإحصاءات إلى أن الحاجة ما تزال ماسة لحشد المزيد من الموارد والجهود لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ومن ضمنها مسار الشمول المالي والحد من الفقر.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الثامن والعشرين من سلسلة كُتيبات تعريفية بعنوان " مؤسسات التمويل الإسلامي"

الكُتيب يُلقي الضوء على مفهوم ودور مؤسسات التمويل الإسلامي

في ضوء استراتيجيته للفترة (2020-2025)، يسعى صندوق النقد العربي إلى نسج وتقوية أواصر التعاون والتواصل مع كافة الجهات والفئات المعنية في الدول العربية بهدف تحقيق الأهداف التي أُنشأ الصندوق من أجلها، ونشر الخبرة، والمعرفة الاقتصادية. في هذا السياق، ارتأى الصندوق أهمية إصدار سلسلة كتيبات تعريفية تستهدف بالأساس تعزيز الوعي الاقتصادي والمالي لدى النشىء العربي وتمكينه من فهم أساسيات عدد من القضايا التي تهمه.

تستهدف سلسلة الكتيبات الفئات العمرية الشابة في الوطن العربي وتخاطب بشكل عام المواطن العربي بهدف المساعدة على الإلمام بالأساسيات والجوانب المختلفة المتعلقة ببعض القضايا المهمة كالشمول المالي، وأساسيات التمويل، والتقنيات المالية الحديثة، والذكاء الاصطناعي، والعملات الرقمية، وغيرها من القضايا الاقتصادية والمالية ذات الأولوية الأخرى. يأمل الصندوق من خلال هذه الكتيبات أن يساهم في تعزيز دور الشباب العربي في التعامل مع القضايا والمستجدات من حوله بمعرفة ودراية بما يقود إلى الإسهام بفعالية في تحقيق الرؤى المستقبلية للدول العربية.

صندوق النقد العربي يقدم قرض تعويضي جديد لجمهورية مصر العربية بمبلغ 87.7 مليون دينار عربي حسابي، ما يعادل حوالي 368 مليون دولار أمريكي، لمواجهة التحديات الراهنة

يحرص صندوق النقد العربي على دعم جهود دوله الأعضاء لتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والمالية والهيكلية ومواجهة التحديات المختلفة، من خلال عدد من الوسائل متضمنة توفير التمويل لتلبية احتياجات موازين المدفوعات والموازنات العامة، وتمويل التجارة من خلال برنامج تمويل التجارة العربية التابع له، هذا إلى جانب دوره في تعزيز التشاور والنقاش في قضايا الاقتصاد والتمويل والتنمية من خلال أطره وفعالياته المختلفة، وتقديم المشورة الفنية للدول الأعضاء في مجال السياسات الاقتصادية والمالية والنقدية، وتوفير التدريب للموظفين الحكوميين في الدول الأعضاء من خلال معهد التدريب وبناء القدرات في الصندوق.

يهتم الصندوق بتقديم الدعم المالي والفني لدوله الأعضاء في هذه الفترة بوجه خاص في ضوء التطورات الحاصلة بسبب فيروس كوفيد-19، وما يترتب عنه من تداعيات على الأصعدة الاقتصادية والمالية في جوانبها المختلفة، حيث تأتي مساعدة الصندوق في هذا الصدد كداعم لجهود الدول الأعضاء الإصلاحية وإجراءاتها المتخذة لتحفيز الاقتصاد وتوفير السيولة بهدف احتواء الآثار السلبية لتفشي الفيروس.

صندوق النقد العربي يُصدر دراسة بعنوان "توجهات المصارف المركزية العربية نحو إصدار عملات رقمية"

76 في المائة من المصارف المركزية العربية تدرس فرص إصدار عملات رقمية، وثلاثة من بينها تشارك حالياً في تجارب لإصدار مثل هذه العملات

من المتوقع إنجاز مصرفان عربيان إصدار عملة رقمية في السنوات الثلاث القادمة، فيما يتوقع 60 في المائة من المصارف المركزية العربية أن تتمكن من إصدار عملة رقمية في أفق زمني ممتد إلى ست سنوات

في إطار حرصه على تطوير أنشطته البحثية بما يخدم صناع القرار في الدول العربية في الموضوعات ذات الأولوية، أصدر صندوق النقد العربي دراسة بعنوان "توجهات المصارف المركزية العربية نحو إصدار عملات رقمية". تكمن أهمية الدراسة في كونها تتطرق إلى اتجاهات إصدار العملات الرقمية للبنوك المركزية في الدول العربية استناداً إلى استبيان أجراه صندوق النقد العربي في هذا الصدد وتطرق إلى العديد من الجوانب ذات العلاقة بهذه العملات وتم استيفاؤه من قبل 17 مصرفاً مركزياً عربياً.

كما توفر الدراسة أساساً للرصد الدوري لمستوى تقدم عمليات إصدار مثل هذه العملات في الدول العربية، ودوافع البنوك المركزية العربية من إصدارها، وأبرز التحديات التي تواجهها، بالتالي إمكانية تتبع جهود الدول العربية في هذا الإطار عبر الزمن، ومقاربتها كذلك مع مثيلاتها من البنوك المركزية الدولية سواءً المتقدمة منها أو النامية.

صندوق النقد العربي ينظم الاجتماع الثاني والعشرون "عن بعد" لفريق العمل الإقليمي لتعزيز الشمول المالي في الدول العربية

الأربعاء والخميس الموافقين 26 و27 يناير 2022

من الساعة 15:00 إلى الساعة 17:30 بتوقيت أبو ظبي

المجتمعون يناقشون

بناء السلامة والصحة المالية لتطوير قطاع مالي شامل ومرن ومستقر

متطلبات تعزيز المسؤولية المجتمعية والبيئية وتطبيق متطلبات التمويل المسؤول

ينظم صندوق النقد العربي يومي الأربعاء والخميس الموافقين 26 و27 يناير 2022 الاجتماع الثاني والعشرون "عن بعد" لفريق العمل الإقليمي لتعزيز الشمول المالي في الدول العربية. يُذكر أن الفريق ينبثق عن مجلس محافظي المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية، ويضم في عضويته مدراء الإدارات المعنية بالشمول المالي لدى المصارف المركزية، إضافةً إلى صندوق النقد العربي الذي يتولى الأمانة الفنية للفريق. يحضر اجتماع الفريق ممثلين عن المؤسسات الدولية والإقليمية، في مقدمتها البنك الدولي، وصندوق الأمم المتحدة لتنمية رأس المال، ومؤسسة التمويل الدولية، والوكالة الألمانية للتنمية، والتحالف العالمي للشمول المالي، ومجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول، إضافةً إلى عددٍ من منسوبي صندوق النقد العربي.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الواحد والستين من "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية"

مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية ينهي تعاملات الأسبوع الماضي مرتفعاً بنحو 0.14 في المائة ليصل إلى حوالي 497.84 نقطة

في إطار جهوده لمتابعة التطورات في أسواق المال العربية، يصدر صندوق النقد العربي "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية" استناداً إلى قاعدة بيانات الصندوق، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشار العدد الواحد والستون من النشرة إلى أن المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية قد أنهى تعاملات الأسبوع المُنتهي في العشرين من يناير 2022 مرتفعاً بنحو 0.14 في المائة أي بما يعادل 0.69 نقطة ليصل إلى نحو 497.84 نقطة، مقارنة بمستواه المسجل في الثالث عشر من شهر يناير 2022.

صندوق النقد العربي يقدم قرض جديد للمملكة المغربية

بمبلغ 12.748 مليون دينار عربي حسابي، ما يعادل حوالي 54 مليون دولار أمريكي،

لتعزيز بيئة أعمال المشروعات الصغيرة والمتوسطة

يحرص صندوق النقد العربي على دعم جهود دوله الأعضاء لتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والمالية والهيكلية ومواجهة التحديات المختلفة، من خلال عدد من الوسائل متضمنة توفير التمويل لتلبية احتياجات موازين المدفوعات والموازنات العامة، وتمويل التجارة الخارجية من خلال برنامج تمويل التجارة العربية التابع له، إلى جانب دوره في تعزيز التشاور والنقاش في قضايا الاقتصاد والتمويل والتنمية من خلال أطره وفعالياته المختلفة، وتقديم المشورة الفنية للدول الأعضاء في مجال السياسات الاقتصادية والمالية والنقدية، وتوفير التدريب للموظفين الحكوميين في الدول الأعضاء من خلال معهد التدريب وبناء القدرات في الصندوق.

يهتم الصندوق بتقديم الدعم المالي والفني لدوله الأعضاء في هذه الفترة بوجه خاص في ضوء التطورات الحاصلة بسبب جائحة كوفيد-19، وما يترتب عنها من تداعيات على الأصعدة الاقتصادية والمالية في جوانبها المختلفة، حيث تأتي مساعدة الصندوق في هذا الصدد كداعم لجهود الدول الأعضاء الإصلاحية وإجراءاتها المتخذة لتحفيز الاقتصاد وتوفير السيولة بهدف احتواء الآثار السلبية لتفشي الفيروس.