صندوق النقد العربي ينظم الاجتماع الحادي والعشرون "عن بعد" لفريق العمل الإقليمي لتعزيز الشمول المالي في الدول العربية

صندوق النقد العربي ينظم

الاجتماع الحادي والعشرون "عن بعد" لفريق العمل الإقليمي لتعزيز الشمول المالي في الدول العربية

الأربعاء والخميس الموافقين 27 و28 أكتوبر 2021

المجتمعون يناقشون

تعزيز الإطار التنظيمي لدعم قطاع التمويل الأصغر: الأولويات لتعزيز الشمول المالي

ينظم صندوق النقد العربي يومي الأربعاء والخميس الموافقين 27 و28 أكتوبر (تشرين الأول) 2021 الاجتماع الحادي والعشرون "عن بعد" لفريق العمل الإقليمي لتعزيز الشمول المالي في الدول العربية. يُذكر أن الفريق ينبثق عن مجلس محافظي المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية، ويضم في عضويته مدراء الإدارات المعنية بالشمول المالي لدى تلك المصارف والمؤسسات، إضافةً إلى صندوق النقد العربي، الذي يتولى الأمانة الفنية للفريق. يحضر إجتماع الفريق ممثلين عن المؤسسات والإقليمية الدولية، في مقدمتها البنك الدولي، وصندوق الأمم المتحدة لتنمية رأس المال، والوكالة الألمانية للتنمية، والتحالف العالمي للشمول المالي، والمجموعة الاستشارية لمساعدة الفقراء، وصندوق سند للمشروعات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، إضافةً إلى بعض المؤسسات العربية، مثل: هيئة سوق المال الفلسطينية، وسلطة رقابة التمويل الصغير بتونس، وصندوق الضمان المركزي بالمغرب.

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول " تحليل البيانات متعددة الأبعاد "

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول " تحليل البيانات متعددة الأبعاد " التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي بالتنسيق مع الدائرة الإقتصادية، خلال الفترة 31 أكتوبر - 4 نوفمبر 2021، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

لا يخفى عليكم أهمية الطرق والأساليب الإحصائية في تحليل الأوضاع الاقتصادية، حيث ترتبط عملية اتخاذ القرارات بنتائج الدراسات المستندة إلى الأساليب العلمية التي تساعد على تبني السياسات الاقتصادية السليمة.  لقد أصبح استخدام الأساليب الإحصائية في الأبحاث العلمية وتحليل الأوضاع الاقتصادية من الركائز الأساسية التي يعتمدها الباحثون للتوصل إلى الحلول المُناسبة لكثير من القضايا الاقتصادية التي تهم المسؤولين، حيث زاد الاهتمام بها والاعتماد عليها بشكل كبير في العديد من الأمور الاقتصادية والمالية والاجتماعية والديموغرافية.

صندوق النقد العربي بالتعاون مع مركز صندوق النقد الدولي للاقتصاد والتمويل في الشرق الاوسط ينظم دورة "مؤشرات النشاط الاقتصادي عالية التواتر"

صندوق النقد العربي بالتعاون مع مركز صندوق النقد الدولي للاقتصاد والتمويل في الشرق الاوسط

ينظم دورة "مؤشرات النشاط الاقتصادي عالية التواتر"

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت صباح اليوم دورة " مؤشرات النشاط الاقتصادي عالية التواتر " التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي بالتعاون مع مركز صندوق النقد الدولي للاقتصاد والتمويل في الشرق الأوسط، خلال الفترة 1 - 4 نوفمبر 2021، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

تهدف الدورة إلى إطلاع المشاركين على كيفية تجميع المؤشرات الأولية الاقتصادية في مؤشر كلي واحد للنشاط الاقتصادي قصد متابعة الاتجاهات العامة للاقتصاد.  وتضم مؤشرات النشاط الاقتصادي مجموعة متنوعة من مؤشرات اقتصادية معينة من أجل توفير معلومات في الوقت السليم عن التقييم الكلي للاقتصاد.  تتيح هذه المؤشرات معلومات إضافية مكمّلة لتقديرات إجمالي الناتج المحلي السنوي والربع السنوي، وتوفر صورة أكثر شمولاً تساعد على عملية اتخاذ القرارات، وتبنّي السياسات الاقتصادية السليمة، واستشراف المستقبل.  لذا فإن عملية إعداد وتجميع هذه الإحصاءات بشكل عملي وممنهج في غاية الأهمية حتى تكون القرارات الاقتصادية مبنية على إحصاءات دقيقة وذات موثوقية عالية.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الرابع والعشرين من موجز سياسات بعنوان "الموجة التضخمية العالمية: المسببات والانعكاسات على الاقتصادات العربية"

العالم يشهد موجةً تضخميةً في ظل تسارع وتيرة التعافي الاقتصادي التي أدت إلى زيادة في مستويات الطلب الكلي، في الوقت الذي لا تزال فيه مستويات العرض مقيدةً بسبب الإجراءات الاحترازية لمواجهة جائحة كوفيد-19

في إطار حرصه على تطوير أنشطته البحثية، أصدر صندوق النقد العربي العدد الرابع والعشرين من سلسلة موجز سياسات بعنوان "الموجة التضخمية العالمية: المسببات والانعكاسات على الاقتصادات العربية". يُلقي الموجز الضوء على الموجة التضخمية العالمية الراهنة من حيث تحليل أسبابها، ومؤشراتها، وآثارها الاقتصادية وتداعياتها على توجهات السياسة النقدية العالمية، وكذلك الوقوف على انعكاساتها على الاقتصادات العربية، فيما ينتهي الموجز ببعض التوصيات على صعيد السياسات.

أشار هذا العدد من موجز السياسات إلى أن العالم قد شهد خلال عام 2021 موجةً تضخميةً امتدت آثارها لتشمل العديد من الاقتصادات المتقدمة والنامية. ففي ظل تعافي الاقتصاد العالمي للخروج من أسوأ ركود اقتصادي ألم به منذ تسعين عاماً جراء جائحة كوفيد-19، أقرت العديد من دول العالم حزم للتحفيز المالي لتمكين الأفراد والشركات من تجاوز التداعيات الناتجة عن الجائحة، خاصة في الاقتصادات المتقدمة التي قامت حكوماتها بضخ التريليونات من الدولارات في الأسواق لدعم النمو الاقتصادي.

صندوق النقد العربي يطلق الإصدار الخامس عشر من تقرير "آفاق الاقتصاد العربي" متضمناً تحديثاً لتوقعات النمو الاقتصادي والتضخم في الدول العربية لعامي 2021 و2022

توقع نمو الاقتصادات العربية بنسبة 2.7 في المائة في عام 2021 مدفوعاً بالتقدم المُحرز على صعيد برامج التلقيح الوطنية وتواصل حزم التحفيز المالي التي بلغ إجماليها 341.5 مليار دولار منذ بداية الجائحة وحتى شهر سبتمبر 2021

صندوق النقد العربي يرفع توقعاته للنمو الاقتصادي للدول العربية في عام 2022 إلى 5.2 في المائة في ضوء الزيادة المتوقعة في كميات الإنتاج النفطي للدول العربيّة المصدرة الرئيسة للنفط، وتواصل الإصلاحات الداعمة للنمو

في إطار الجهود التي يبذلها صندوق النقد العربي لدعم متخذي القرار في الدول العربية، أطلق الصندوق الإصدار الخامس عشر من تقرير "آفاق الاقتصاد العربي"، الذي يتضمن تحديثاً للبيئة الاقتصادية الدولية وانعكاساتها على الدول العربية، وتوقعات النمو الاقتصادي والتضخم في الدول العربية خلال عامي 2021 و2022.

أشار التقرير إلى أن الاقتصاد العالمي واجه في عام 2021 تحدياتٍ ترتبط بمدى قدرة دول العالم على دعم مستويات التعافي الاقتصادي من تبعات جائحة كوفيد-19 وتخفيف آثارها على الأفراد والشركات، لاسيما في ظل استمرار انتشار الفيروس والسلالات المتحورة منه في عدد من مناطق العالم. في هذا السياق، تشير تقديرات المؤسسات الدولية إلى توقع نمو الاقتصاد العالمي بما يتراوح بين 5-6 في المائة في عام 2021، وسط مساراتٍ متباينةٍ للتعافي الاقتصادي ما بين الدول المتقدمة والنامية استناداً إلى التقدم المُحرز على صعيد برامج التلقيح، واختلاف مستويات قدرة حكومات دول العالم على تقديم الدعم الكافي لاقتصاداتها. ففي الوقت الذي تمكنت فيه الاقتصادات المتقدمة من إقرار حزم تحفيز سخية في عام 2021،  واجهت البلدان النامية حيزاً مالياً ضيقاً مما اضطرها للاستدانة لدعم النشاط الاقتصادي.

صندوق النقد العربي بالتعاون مع مجموعة البنك الدولي ينظم دورة "استراتيجيات إدارة الدين وتنمية أسواق الدين المحلية "

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت صباح اليوم دورة " استراتيجيات إدارة الدين وتنمية أسواق الدين المحلية " التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي بالتعاون مع مجموعة البنك الدولي، خلال الفترة 7 - 11 نوفمبر 2021، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

ساهمت جائحة (كوفيد – 19) في إرتفاع الدين العام الإجمالي العالمي ليصل إلى مستويات مرتفعة بنهاية الربع الثاني من عام 2021، ليبلغ 296 تريليون دولار أمريكي، ما يعادل 353 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.

تطلب مواجهة هذه المخاطر والتحديات، الاستمرار في سياسات الضبط المالي والإصلاحات الداعمة للنمو، وتعزيز قدرات الدول في مجال إدارة الدين العام وتعزيز الأطر الاحترازية الكلية.  فلا شك أن سياسة تطوير إدارة الدين العام وتنمية أسواق الدين المحلية تكتسب أهمية كبيرة، لما لها من تأثير مباشر على السياسات الاقتصادية الكلية التي تنتهجها الدولة وسلامة نظامها المالي والقدرة على امتصاص الأزمات المالية والتنبؤ بها وتخفيف حدتها حال وقوعها.

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول " سياسة المالية العامة والإستقرار والنمو: حالة البلدان العربية "

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول "سياسة المالية العامة والإستقرار والنمو: حالة البلدان العربية" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة 7 - 11 نوفمبر 2021، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

صندوق النقد العربي يُصدر دراسة حول "الانعكاسات الاقتصادية لتقنية البلوكتشين والاستقرار المالي في الأسواق المالية العربية"

ارتفاع مؤشر تقنية البلوكتشين العالمي له تأثير إيجابي على حجم التغير في مستوى عوائد الأسهم للأسواق المالية العربية

الدراسة توصي بتوسيع استخدامات تقنية البلوكتشين في أنظمة الدفع الإلكتروني، والإسراع بوضع  الأطر القانونية والتنظيمية لاستخدام تقنية البلوكتشين بشكل آمن، والعمل على تأهيل الكوادر البشرية  في هذا المجال، وتخصيص موازنات تشغيلية لتقنية البلوكتشين

في إطار حرصه على تطوير أنشطته البحثية بما يتماشى مع أولويات دوله الأعضاء، أصدر صندوق النقد العربي دراسة حول "الانعكاسات الاقتصادية لتقنية البلوكتشين والاستقرار المالي في الأسواق المالية العربية". تهدف هذه الدراسة إلى تحليل الانعكاسات الاقتصادية لتقنية البلوكتشين على الاقتصادات العربية، وفهم مستوى الاستقرار المالي في أسواق المال العربية خلال الفترة (2016-2021).

اتبعت الدراسة المنهج الكمي باستخدام نماذج الانحدار ذات التباين الشرطي غير المتجانس لتحليل العلاقة بين السلاسل الزمنية لعوائد مؤشر تقنية البلوكتشين العالمي، وعوائد مؤشرات أداء أسواق المال العربية. بينت نتائج الدراسة أن ارتفاع مؤشر تقنية البلوكتشين العالمي له تأثير إيجابي على حجم التغير في مستوى عوائد الأسهم للأسواق المالية العربية وذو دلالة إحصائية مهمة عند مستوى 1 في المائة. ويعود ذلك إلى أن استخدام تقنية البلوكتشين يساهم بشكل فعال في خفض التكاليف التشغيلية، وتحسين مستوى الشفافية، وزيادة مستويات الأمان والحد من المخاطر، ورفع كفاءة ودقة وسرعة العمليات التشغيلية والمالية للمؤسسات والشركات وتحقيق الشمول المالي في الاقتصادات العربية.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد السادس عشر من "النشرة الشهرية لأسواق المال العربية"

مؤشر صندوق النقد العربي المٌركب لأسواق المال العربية يسجل ارتفاعاً بنحو 1.47 في المائة بنهاية تعاملات شهر أكتوبر من عام 2021 عاكساً بذلك صعود غالبية مؤشرات أسواق المال العربية

القيمة السوقية للأوراق المالية المدرجة في البورصات العربية تحقق مكاسباً بنحو 4.38 في المائة في نهاية شهر أكتوبر من عام 2021 لتصل إلى 3885 مليار دولار عاكسةً جهود البورصات العربية لزيادة مستويات عمق الأسواق من خلال إدراج شركات جديدة

في إطار جهوده لمتابعة تطورات القطاع المالي في الدول العربية، أصدر صندوق النقد العربي العدد السادس عشر من "النشرة الشهرية لأسواق المال العربية"، التي تهتم برصد التطورات في أسواق المال العربية استناداً إلى قاعدة بيانات صندوق النقد العربي لأسواق المال العربية، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشارت النشرة إلى أن مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية قد أنهى تعاملات شهر أكتوبر من عام 2021 مرتفعاً بنحو 1.47 في المائة ليصل إلى نحو 481.47 نقطة مقارنةً بمستواه في نهاية شهر سبتمبر من عام 2021.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الثاني والخمسين من "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية"

مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية ينهي تعاملات الأسبوع الماضي مرتفعاً بنسبة 0.52 في المائة ليصل إلى نحو 483.97 نقطة مسجلاً أعلى مستوى له خلال عام 2021

سوق دبي المالي يتصدر الارتفاعات الأسبوعية المسجلة على مستوى البورصات العربية بصعود مؤشره بنسبة 8.62 في المائة مدعوماً بحزمة من القرارات الحكومية المحفزة

في إطار جهوده لمتابعة التطورات في أسواق المال العربية، يصدر صندوق النقد العربي "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية" استناداً إلى قاعدة بيانات صندوق النقد العربي، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشار العدد الثاني والخمسين من النشرة إلى أن المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية قد سجل ارتفاعاً بنهاية تعاملات الأسبوع المنتهي في الرابع من نوفمبر 2021 بنحو 0.52 في المائة، أي ما يعادل 2.5 نقطة ليصل المؤشر إلى مستوى 483.97 نقطة مسجلاً بذلك أعلى مستوى له خلال عام 2021، بما يعكس الارتفاع الذي سجلته مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية المُتضمنة في المؤشر.