صندوق النقد العربي

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الثاني والعشرون من سلسلة كُتيبات تعريفية بعنوان "نُظم الضمانات المنقولة"

الكُتيب يُلقي الضوء على الأثر الإيجابي لقوانين وسجلات الضمانات المنقولة

في تيسير فرص نفاذ المؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة إلى التمويل

في ضوء استراتيجيته للفترة (2020-2025)، يسعى صندوق النقد العربي إلى نسج وتقوية أواصر التعاون والتواصل مع كافة الجهات والفئات المعنية في الدول العربية بهدف تحقيق الأهداف التي أُنشأ الصندوق من أجلها، ونشر الخبرة، والمعرفة الاقتصادية. في هذا السياق، وفي خضم التحديات التي تواجه الشباب العربي في بيئة سريعة التغير ترسم وتحدد مستقبل الأمم والمجتمعات، ارتأى الصندوق أهمية إصدار سلسلة كتيبات تعريفية جديدة تستهدف بالأساس تعزيز الوعي الاقتصادي والمالي لدى الشباب العربي وتمكينه من فهم أساسيات عدد من القضايا التي تهمه.

تستهدف سلسلة الكتيبات الجديدة الفئات العمرية الشابة في الوطن العربي وغير المختصين في الشأن الاقتصادي والمالي في الدول العربية وتخاطب بشكل عام المواطن العربي بهدف مساعدته على الإلمام بالأساسيات والجوانب المختلفة المتعلقة ببعض القضايا المهمة مثل الشمول المالي، وأساسيات التمويل، والتقنيات المالية الحديثة، والذكاء الاصطناعي، والعملات الرقمية، وغيرها من القضايا الاقتصادية والمالية ذات الأولوية الأخرى. يأمل الصندوق من خلال هذه الكتيبات أن يساهم في تعزيز دور الشباب العربي في التعامل مع القضايا والمستجدات من حوله بمعرفة ودراية بما يقود إلى الإسهام بفعالية في تحقيق الرؤى المستقبلية للدول العربية.

معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبد الله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي يلقي كلمة في افتتاح أعمال المنتدى السادس للمالية العامة في الدول العربية

تداعيات كبيرة لجائحة كورونا على النمو والبطالة والمديونية

أهمية الإسراع بعملية التحول الرقمي في المالية العامة لتعزيز الشفافية والحوكمة

2.7 في المائة معدل النمو المتوقع للدول العربية عن عام 2021

ألقى معالي الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله الحميدي، المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي، كلمة في افتتاح أعمال المنتدى السادس للمالية العامة في الدول العربية، الذي يعقد هذا العام "عن بعد"، تحت عنوان "إجراءات وتدابير التعافي في الدول العربية في مرحلة ما بعد أزمة جائحة كورونا".

صندوق النقد العربي يُصدر العدد (106) من "النشرة الفصلية لأسواق المال العربية" التي تغطي نشاط أسواق المال العربية خلال الربع الثالث من عام 2021

مؤشر صندوق النقد العربي المٌركب لأسواق المال العربية يسجل ارتفاعاً بنحو 1.1 في المائة بنهاية تعاملات الربع الثالث من عام 2021 عاكساً بذلك مواصلة غالبية البورصات العربية المحافظة على منحنى الأداء التصاعدي الذي تشهده منذ بداية عام 2021

في إطار جهوده لمتابعة تطورات القطاع المالي في الدول العربية، أصدر صندوق النقد العربي العدد (106) من "النشرة الفصلية لأسواق المال العربية"، الذي يغطي نشاط هذه الأسواق خلال الربع الثالث من عام 2021، وأبرز التطورات في أسواق المال العربية استناداً إلى قاعدة بيانات صندوق النقد العربي لأسواق المال العربية، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشارت النشرة إلى أن مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية قد أنهى تعاملات الربع الثالث من عام 2021 مرتفعاً بنحو 1.1 في المائة مقارنةً بالمستوى المسجل في الربع الثاني من عام 2021، ليصل بذلك إلى نحو 474.5 نقطة في نهاية شهر سبتمبر 2021، مقابل 469.3 نقطة في نهاية شهر يونيو 2021. فيما حقق المؤشر مكاسب على أساس سنوي بلغت نحو 23.7 في المائة في نهاية الربع الثالث من عام 2021.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الرابع والخمسين من "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية"

مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية ينهي تعاملات الأسبوع الماضي مرتفعاً بنسبة 0.31 في المائة ليصل إلى نحو 486.66 نقطة

سوق دمشق للأوراق المالية تتقدم البورصات العربية على مستوى الارتفاعات الأسبوعية المسجلة مع صعود مؤشرها بنحو 8.19 في المائة

البورصات العربية تواصل جهودها نحو توسعة قاعدة الشركات المدرجة وتطلق عدداً من حزم التحفيز لزيادة عمق الأسواق ورفع معدلات السيولة ومستويات التداول

في إطار جهوده لمتابعة التطورات في أسواق المال العربية، يصدر صندوق النقد العربي "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية" استناداً إلى قاعدة بيانات صندوق النقد العربي، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشار العدد الرابع والخمسون من النشرة إلى أن المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية قد سجل ارتفاعاً بنحو 0.31 في المائة بنهاية تعاملات الأسبوع المنتهي في 18 نوفمبر من عام 2021، ليصل إلى مستوى 486.66 نقطة، ليواصل بذلك الأداء الإيجابي الذي شهده منذ بداية شهر نوفمبر 2021، بما يعكس الارتفاع المُسجل في مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية المُتضمنة في المؤشر المركب لأسواق المال العربية.

صندوق النقد العربي بالتعاون مع البنك المركزي الفرنسي ينظم دورة "مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب "

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت صباح اليوم دورة " مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب " التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي بالتعاون مع البنك المركزي الفرنسي، خلال الفترة 23 - 25 نوفمبر 2021، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

صندوق النقد العربي ينظم الاجتماع السادس لمجموعة عمل التقنيات المالية الحديثة في الدول العربية "عن بعد"

يومي 24-25 نوفمبر 2021

المجتمعون يناقشون

فرص وتحديات تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في القطاع المالي

استراتيجيات الانتقال الى التمويل المفتوح

ينظم صندوق النقد العربي يومي الأربعاء والخميس الموافقين 24-25 نوفمبر (تشرين الثاني) 2021 الاجتماع الدوري السادس لمجموعة عمل التقنيات المالية الحديثة في الدول العربية "عن بعد". يشارك في الاجتماع ممثلي المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية والمسؤولين المعنيين بالتقنيات المالية الحديثة والمدفوعات لدى المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية، ووزارات المالية، وهيئات أسواق المال، والبورصات العربية.

معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي يلقي كلمة في افتتاح القمة الحكومية للتقنيات المالية الحديثة في إطار مهرجان أبوظبي للتقنيات المالية

معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي

المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي

يلقي كلمة في افتتاح القمة الحكومية للتقنيات المالية الحديثة في إطار مهرجان أبوظبي للتقنيات المالية
حول "دور التقنيات المالية الحديثة في تعزيز الاستدامة والمسؤولية والشمولية"

 

ألقى معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي كلمةً في افتتاح النسخة الخامسة من مهرجان أبوظبي للتقنيات المالية الذي ينظمه سوق أبوظبي المالي العالمي، بحضور كبار الشخصيات والخبراء المهتمين بصناعة التقنيات المالية الحديثة من مختلف دول العالم.

أكّد معاليه في بداية الكلمة على أهمية الإستفادة من الفرص التي تتيحها التقنيات المالية الحديثة والخدمات المالية الرقمية، والدور الذي تلعبه خاصةً في أعقاب جائحة كورونا، سواء على مستوى إلحاق العملاء أو توفير كافة الخدمات المالية الرسمية عن بُعد، أو توفير التمويل لقطاعات المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، ووصول الفئات المُهمشة للتمويل مما يعزز من شمولية الخدمات المالية خاصة في فترات الأزمات.

صندوق النقد العربي ينظم ورشة عالية المستوى حول دور صناديق وآليات ضمان القروض للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في دعم التعافي في مرحلة ما بعد جائحة كورونا في الدول العربية

جهود الحكومات والمصارف المركزية في الدول العربية في توفير الدعم للمشروعات الصغيرة والمتوسطة خلال أزمة جائحة كورونا

دور صناديق وبرامج ضمان القروض في دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة خلال الأزمة، والأدوار المتوقعة لها في مرحلة ما بعد الأزمة

إطار العمل المناسب لهذه الصناديق والبرامج في مرحلة التعافي، وفرص التعاون الإقليمي مع السلطات الإشرافية والمؤسسات الإقليمية

تُفتتح اليوم الاثنين الموافق 29 نوفمبر 2021 أعمال ورشة العمل عالية المستوى حول "دور صناديق وآليات ضمان القروض للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في دعم التعافي في مرحلة ما بعد جائحة كورونا في الدول العربية"، التي ينظمها "عن بعد" صندوق النقد العربي في إطار أنشطة المبادرة الإقليمية لتعزيز الشمول المالي في الدول العربية. يشارك في الورشة عدد من رؤساء صناديق وبرامج وشركات ضمان القروض في الدول العربية، وكبار المسؤولين من وزارات المالية والمصارف المركزية العربية وإتحادات وجمعيات البنوك في الدول العربية، إضافة إلى عدد من المؤسسات والأطر الإقليمية والدولية مثل البنك الدولي، وبنك الإستثمار الأوروبي، ومؤسسة التمويل الدولية، والوكالة الألمانية للتنمية، والبنك المركزي الماليزي، والجمعية الأوروبية لمؤسسات الضمان، والمكتب الأمريكي لدعم الوصول لرأس المال، إضافةً إلى المؤسسات الشريكة في المبادرة الإقليمية لتعزيز الشمول المالي في الدول العربية.

تناقش الورشة عدد من الموضوعات، منها السياسات والإجراءات المطبقة من الحكومات والمصارف المركزية في الدول العربية في توفير الدعم للمشروعات الصغيرة والمتوسطة خلال أزمة جائحة كورونا.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الخامس والخمسين من "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية"

مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية ينهي تعاملات الأسبوع الماضي منخفضاً بنحو 0.15 في المائة ليصل إلى حوالي 485.95 نقطة

سوق دمشق للأوراق المالية تتصدر الارتفاعات الأسبوعية المُسجلة على صعيد البورصات العربية بصعود مؤشرها بنسبة 7.8 في المائة

في إطار جهوده لمتابعة التطورات في أسواق المال العربية، يصدر صندوق النقد العربي "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية" استناداً إلى قاعدة بيانات صندوق النقد العربي، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشار العدد الخامس والخمسون من النشرة إلى أن المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية قد  أنهى تعاملات نهاية الأسبوع المُنتهي في الخامس والعشرين من نوفمبر 2021 منخفضاً بنحو 0.15 في المائة أي ما يعادل 0.71 نقطة ليصل نحو 485.95  نقطة، مقارنة بنحو 486.66 نقطة بنهاية تعاملات يوم الخميس الموافق الثامن عشر من نوفمبر 2021.

معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي يلقي كلمة في افتتاح ورشة العمل حول دور صناديق وآليات ضمان القروض للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في دعم التعافي في مرحلة ما بعد جائحة كورونا في الدول العربية

المشروعات الصغيرة والمتوسطة هي حجر الزاوية للتنمية الإقتصادية في المنطقة العربية

جائحة كورونا كان لديها تداعيات كبيرة على المشروعات الصغيرة والمتوسطة

الإجراءات التي قامت بها السلطات الإشرافية في الدول العربية، خففت من التداعيات، وهناك حاجة للمزيد من الجهود لدعم هذه المشروعات في مرحلة التعافي

ألقى معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي كلمة في افتتاح ورشة العمل حول دور صناديق وآليات ضمان القروض للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في دعم التعافي في مرحلة ما بعد جائحة كورونا في الدول العربية، التي نظمها صندوق النقد العربي "عن بُعد" يوم 29 نوفمبر 2021.

 

أكد معاليه في بداية الكلمة على أهمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة من الناحية الاقتصادية على المستويين العربي والعالمي في شأن مساهمتها في خلق فرص العمل والنمو الاقتصادي، مبيناً في هذا الإطار أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة في المنطقة العربية تمثل أكثر من 90 في المائة من مجموع الشركات العاملة.

 

أشاد معالي الدكتور الحميدي بالاهتمام المتزايد الذي باتت توليه السلطات في الدول العربية لقطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة خلال السنوات الماضية للتغلب على التحديات التي تواجه هذا القطاع، مشيراً في هذا الصدد إلى قيام هذه السلطات بإتخاذ عدد من الإجراءات والتدابير مثل تطوير مركزيات المخاطر، وإنشاء مكاتب الإستعلام الإئتماني، وآليات وبرامج الضمان، وإنشاء سجلات للأصول المنقولة.