أخبار وبيانات صحفية

صندوق النقد العربي يُقدّم قرضاً عادياً جديداً للمملكة الأردنية الهاشمية

صندوق النقد العربي يُقدّم قرضاً عادياً جديداً للمملكة الأردنية الهاشمية 
بمبلغ 12.790 مليون دينار عربي حسابي، ما يعادل حوالي 51 مليون دولار أمريكي، 
لدعم جهود الإصلاح الاقتصادي التي تقوم بها المملكة

استكمل الصندوق ربط البنك المركزي الأردني كمشارك بمنصة "بنى" للمدفوعات التي أنشئها لدعم الاندماج المالي الإقليمي وتشجيع حركة التجارة والاستثمارات العربية البينية

قدّم صندوق النقد العربي قرضاً عادياً للمملكة الأردنية الهاشمية، بمبلغ 12.790 مليون دينار عربي حسابي، ما يعادل حوالي 51 مليون دولار أمريكي، تم إبرام اتفاقيته يوم الإثنين الموافق 15 مايو 2023، وقام بالتوقيع عن المملكة الأردنية الهاشمية معالي الدكتور محمد محمود العسعس، وزير المالية، وعن الصندوق معالي الدكتور عبد الرحمن بن عبدالله الحميدي، المدير العام رئيس مجلس إدارة الصندوق، بهدف توفير الموارد المالية بما يدعم الوضع المالي للمملكة وجهودها لاستمرار تطبيق الإصلاحات الاقتصادية والمالية.

وبهذه المناسبة، عبّر معالي وزير المالية الأردني عن تقديره للدعم الذي يقدمه الصندوق وعن الدور المهم الذي يلعبه في سبيل تعزيز قدرة الدول العربية على المحافظة على الاستقرار الاقتصادي ومواجهة التحديات الراهنة. بدوره هنأ معالي مدير عام صندوق النقد العربي الأردن على نجاحه في تطبيق برامج التصحيح الاقتصادي والتي تساهم في تحسين النظرة المستقبلية لتصنيفه الائتماني من قبل مؤسسات التصنيف الدولية، مؤكداً حرص الصندوق على استمرار الشراكة المثمرة مع الحكومة الأردنية لتوفير أنجع السبل لمواجهة التحديات المختلفة.

الاجتماع التاسع لمجموعة عمل التقنيات المالية الحديثة في الدول العربية

صندوق النقد العربي ينظم 
الاجتماع التاسع لمجموعة عمل التقنيات المالية الحديثة في الدول العربية
 يومي 23-24 مايو 2023
المجتمعون يناقشون
مستقبل النظام المالي في ظل التقنيات المالية الحديثة 
تطبيقات الميتافيرس في القطاع المالي 
التقنيات المالية الحديثة الخضراء والمُستدامة
العملات الرقمية للبنوك المركزية والنظام النقدي 

ينظم صندوق النقد العربي يومي الثلاثاء والأربعاء الموافقين 23-24 مايو 2023 الاجتماع الدوري التاسع لمجموعة عمل التقنيات المالية الحديثة في الدول العربية "حضورياً". يشارك في الاجتماع كبار المسؤولين المعنيين بالتقنيات المالية الحديثة لدى المصارف المركزية، وهيئات أسواق المال، والبورصات في الدول العربية. إضافة إلى ممثلين عن المؤسسات المالية الاقليمية والدولية وفي مقدمتهم: صندوق النقد والبنك الدوليين، وبنك التسويات الدولية، ومجلس الإستقرار المالي، ومعهد الاستقرار المالي، ومنظمة التنمية والتعاون الاقتصادي، والمنتدى الاقتصادي العالمي، ومجلس الخدمات المالية الإسلامية، ومجموعة البنك الإسلامي للتنمية، والمجموعة التشاورية لمساعدة الفقراء، إضافة لعدد من مراكز الأبحاث والجامعات مثل: جامعة هونغ كونغ، وجامعة إدنبرة – سكوتلندا. كذلك يشارك في الاجتماع عدد من المصارف المركزية من خارج المنطقة العربية: بنك كندا المركزي، والبنك الاحتياطي الهندي، والبنك الاحتياطي لجنوب أفريقيا.

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول "تحليل الأسواق والأوراق المالية"

افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول "تحليل الأسواق والأوراق المالية" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة 22 - 25 مايو 2023، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

تؤدي الأسواق المالية جنباً إلى جنب مع القطاع المصرفي وظائف أساسية في الاقتصاد، إذ هي شريان الحياة للاقتصاد من خلال توفير السيولة، وبفضلها تتحرك الأموال وتنتقل بين الفاعلين الاقتصاديين، من أصحاب الفوائض المالية إلى أصحاب العجز، كما تعمل على التخصيص الأمثل للموارد المالية وتوجيهها نحو أفضل المشروعات، وتساعد على تسعير مختلف الأدوات المالية، وتعبئة الموارد، وتخفيض تكلفة المعاملات، وغيرها.  إن الأسواق المالية أصبحت اليوم هي المرآة العاكسة للاقتصاد وأدائه، إذ تُظهر الدراسات العلمية والتطبيقات العملية أن تطور الاقتصاد مرتبط بتوفر سوق مالية متطورة ونشطة وعميقة.

 

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول "معالجة البيانات المفقودة باستخدام برمجية (R)"

افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول "معالجة البيانات المفقودة باستخدام برمجية (R)" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة
22 - 25 مايو 2023، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

يُعدّ توفر البيانات الإحصائية في التوقيت المناسب وبالجودة المنشودة لبنة أساسية للتحليل الإقتصادي ولبناء النماذج القياسية، حيث يشكل نقص البيانات سواء من خلال وجود بعض المشاهدات المفقودة أو غير المكتملة بشكل منتظم أو غير منتظم تحدياً هاماً للإقتصاديين.  لا تزال بعض البيانات النقدية والمالية والاقتصادية بالبلدان العربية تعاني من هذا التحدي، رغم الجهود الحثيثة التي تبذلها الأجهزة الإحصائية العربية لتطوير البيانات الإحصائية نوعا ًوكماً.

 

تعتبر المعالجة المنضبطة للبيانات المفقودة ضماناً لجودة مخرجات التحاليل الاقتصادية ودقة نتائج النماذج الإحصائية التي تستخدم هذه البيانات. فقد أثبتت الدراسات التطبيقية أن المعالجة غير المنضبطة لمشكلة البيانات المفقودة قد تتسبب في ضعف القدرات التفسيرية والاستدلالية للنماذج القياسية المٌقدرة، ومن ثم اتخاذ قرارات أو بناء سياسات على أدلة تجريبية لا تتمتع بالكفاءة المطلوبة.

 

بهذه المناسبة جاء في كلمة معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي، المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي:
 

معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي يلقي كلمة في افتتاح الاجتماع السادس رفيع المستوى "عن بعد" لهيئات الإشراف على التأمين في الدول العربية

حول

" تداعيات تغيّرات المناخ على صناعة التأمين في المنطقة العربية: استراتيجيات التكيّف والتخفيف" 

دور صناعة التأمين في دعم استراتيجيات إدارة تأثير تغيّرات المناخ على المجتمعات والاقتصادات

توجيه صناعة التأمين نحو الاستدامة، سبيل لتعزيز الإستقرار المالي وتعبئة المدخرات وتمويل التنمية المستدامة

ألقى معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي كلمة في افتتاح الاجتماع السادس رفيع المستوى "عن بعد" لهيئات الإشراف على التأمين في الدول العربية حول "تداعيات تغيّرات المناخ على صناعة التأمين في المنطقة العربية:استراتيجيات التكيّف والتخفيف".
 

 

أكد معاليه في بداية الكلمة أن العالم اليوم يشهد تغيّرات مناخية متلاحقة، نجم عنها مخاطر ذات أبعاد بيئية ومجتمعية واقتصادية، وأصبحت هذه المخاطر أحد أهم التحديّات التي تواجهنا اليوم، مما يتطلب العمل الجماعي للتخفيف من تأثيرها على اقتصاداتنا ومجتمعاتنا وبيئتنا.

 

صندوق النقد العربي يُنظّم الاجتماع السادس رفيع المستوى "عن بعد" لهيئات الإشراف على التأمين في الدول العربية حول "تداعيات تّغيرات المناخ على صناعة التأمين في المنطقة العربية: استراتيجيات التكيّف والتخفيف"

يسلط الاجتماع الضوء على:
متطلبات تعزيز مرونة صناعة التأمين لمواجهة تغيرات المناخ في المنطقة العربية
نحو صناعة تأمين مستدامة من خلال إدارة مخاطر تغيرات المناخ بفاعلية
الاستفادة من التقنيات الحديثة والابتكار لمعالجة تغيرات المناخ في صناعة التأمين  
دور هيئات الإشراف على التأمين في تعزيز مواجهة تحديات تغيرات المناخ  
 

تنطلق اليوم الخميس الموافق 18  مايو (آيار) 2023 أعمال الاجتماع السادس رفيع المستوى لهيئات الإشراف على التأمين في الدول العربية حول "تداعيات تّغيرات المناخ على صناعة التأمين في المنطقة العربية: استراتيجيات التكيّف والتخفيف"، الذي ينظّمه صندوق النقد العربي في إطار سلسلة المشاورات التي يجريها الصندوق بين صانعي السياسات في قطاع التأمين بالمنطقة العربية. يشارك في الورشة عدد من هيئات الإشراف على التأمين، والمصارف المركزية، وشركات التأمين في الدول العربية، وممثلي المؤسسات المالية والهيئات الدولية ذات العلاقة، فضلاً عن عدد من  الخبراء البارزين، إضافة إلى المؤسسات والأطر الإقليمية والدولية المعنية مثل البنك الدولي، وبنك التسويات الدولية، ومعهد الاستقرار المالي (FSI)، والجمعية الدولية لمراقبي التأمين (IAIS).

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الحادي والثلاثين من موجز سياسات حول: أمن الطاقة والاقتصاد الدائري للكربون كإستراتيجية لتعزيز الاستدامة في الدول العربية

تواجه دول العالم ومنها الدول العربية عدداً من التحديّات على مستوى أمن الطاقة والتحول إلى مصادر أكثر استدامة.
يتطلب تعزيز أمن الطاقة في الدول العربية نهجًا شاملاً يوازن بين توافر مصادر الطاقة وموثوقيتها والحاجة إلى حماية البيئة وإدارة الانبعاثات الناجمة عن الوقود الأحفوري.
التحول نحو الاقتصاد الدائري للكربون يتطلب إدارة عالمية تتمتع بشفافية عالية داعمة للتقنيات المتقدمة، وتساهم في الاستخدام الفعال لمصادر الطاقة، ومراقبة الانبعاثات في البلدان.

أصدر صندوق النقد العربي العدد الحادي والثلاثين من سلسلة موجز سياسات حول "أمن الطاقة والاقتصاد الدائري للكربون كإستراتيجية لتعزيز الاستدامة في الدول العربية". أشار الموجز إلى أن دول العالم ومنها الدول العربية تواجه عدداً من التحديّات على مستوى أمن الطاقة والتحول إلى مصادر أكثر استدامة، ما يتطلب اعتماد نهج شامل ومتكامل لأمن الطاقة يأخذ في الاعتبار الحاجة إلى زيادة كفاءة الطاقة، وتطوير الطاقة المتجددة، وحماية البنية التحتية للطاقة الحيوية، والعمل على التقليل من الانبعاثات الكربونية المضرة بالبيئة. يوفر الاقتصاد الدائري للكربون القائم على مبدأ إعادة تدوير الانبعاثات الكربونية نهجاً يمكن أن يساهم في مستقبل أكثر أمناً واستدامةً للطاقة والمناخ.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد (104) من "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية"

أنهى مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية تعاملات الأسبوع المنتهي في الثاني عشر من شهر مايو 2023 مرتفعاً بنحو 0.29 في المائة ليصل إلى حوالي 489.98 نقطة.

سجلت القيمة السوقية للأسواق المالية العربية مكاسباً بنحو 2.81 في المائة في نهاية الأسبوع المنتهي في الثاني عشر من شهر مايو 2023

سجل المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية خلال الأسبوع المُنتهي في الثاني عشر من شهر مايو 2023 ارتفاعاً بنحو 0.29 في المائة، ما يعادل 1.42 نقطة مئوية، ليصل إلى نحو 489.98 نقطة، مقارنةً بمستواه المُسجل في الخامس من شهر مايو 2023. شهدت مؤشرات أداء البورصات العربية المُتضمنة في المؤشر المركب لصندوق النقد العربي تبايناً في الأسبوع المنتهي في الثاني عشر من شهر مايو 2023. في هذا الصدد، سجلت ست بورصات عربية ارتفاعاً في مؤشرات أدائها نتيجة تحسن مؤشرات قطاعات البنوك والتأمين والاتصالات والمواد الأساسية، التي ساهمت بدورها في رفع معدلات السيولة في عدد من البورصات وعززت من أداء مؤشرات القيمة السوقية ومؤشرات حجم التداول في عدد منها. في ذات السياق، أسهمت التوزيعات النقدية للمستثمرين في عدد من البورصات، والتي أُقرت بناءً على النتائج الايجابية لأعمال الشركات المدرجة عن الربع الأول من عام 2023 في تحسن أداء عدد من البورصات العربية، كما تماشى أداء البورصات العربية مع حالة التباين المسجلة في الأسواق المالية العالمية، حيث شهدت الأسواق الأمريكية تراجعاً في مؤشرات أدائها، في حين سجلت الأسواق المالية الأوروبية تحسناً في نهاية الأسبوع الماضي.

صندوق النقد العربي يُصدر دراسة حول " مؤشرات السلامة المالية في الدول العربية"

تُعزز المؤشرات دعم عملية إتخاذ القرارات الخاصة بالسياسات الإحترازية وفرص التنسيق بين السياسات الإحترازية والسياسة النقدية 

تمثل مؤشرات السلامة المالية  نظام إنذار مبكر حول الوضع المالي للمؤسسة المالية وأداة هامة لتقييم مخاطر وأداء القطاع المالي والمصرفي 

في إطار الجهود التي يبذلها صندوق النقد العربي في مجال الدراسات والبحوث بهدف دعم السلطات الرقابية في الدول العربية في قضايا القطاع المالي ذات الأولوية، أصدر الصندوق دراسة حول "مؤشرات السلامة المالية في الدول العربية". تأتي هذه الدراسة في ضوء أهمية مؤشرات السلامة المالية كنظام إنذار مبكر حول الوضع المالي للمؤسسة المالية، إضافة إلى أنها أداة هامة لتقييم مخاطر وأداء القطاعين المالي والمصرفي، حيث تعكس مدى قدرة المؤسسة المالية وكفائتها التشغيلية من حيث إدارة المطلوبات والموجودات بكفاءة، وإبراز قدرة المؤسسة المالية على الإلتزام بمتطلبات كفاية رأس المال والسيولة، وتحقيق مستويات مناسبة لكل منهما، تعزز من قدرتها على إستيعاب الصدمات المالية. تشتمل مؤشرات السلامة على بيانات فردية ومجمعة يتم إستخدامها لتقييم أداء البنوك على المستوى الجزئي، وتقييم المخاطر النظامية على المستوى الكلي. تعمل هذه المؤشرات كأدوات تدعم عملية إتخاذ القرارات الخاصة بالسياسة الإحترازية الجزئية والكلية، وتعزز من فرص التنسيق بين السياسات الإحترازية والنقدية بما يحد من إمكانية التعارض بينهما.

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول " إطار الإقتصاد الكلي "

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية حول "إطار الإقتصاد الكلي" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة 15 18 مايو 2023، من خلال أسلوب التدريب عن بعد الذي انتهجه الصندوق استمراراً لنشاطه التدريبي.

 

يُعتبر إطار الإقتصاد الكلي أداة أساسية للمساعدة في تخطيط الإطار المالي للموازنة العامة في المدى المتوسط، مع ربطه بالقطاعات الإقتصادية الرئيسة. حيث يتمثل الغرض من إنشاء إطار الإقتصاد الكلي في التأكد من اتساق تنبؤات المالية العامة في سياق اقتصادي كلي مع جميع القطاعات الاقتصادية، وبما يتيح الفرصة لتقييم آثار خيارات السياسات المالية وتمويل الموازنة على التوازنات الداخلية والخارجية والأهداف الاقتصادية الكلية في إطار زمني محدد.

في هذا السياق، تستعرض الدورة الأطر المفاهيمية والعملية اللازمة لتصميم إطار الاقتصاد الكلي، وربطه بالموازنة العامة. حيث تعرض الدورة المكونات الرئيسة لحسابات القطاعات التي يتألف منها الإقتصاد الكلي (القطاع الحقيقي، والقطاع الخارجي، والقطاع النقدي، وقطاع المالية العامة)، وتعميق المعرفة بكيفية إعداد حسابات هذه القطاعات وتفسيرها وتحليلها وسبل التنبؤ بمكوناتها، وفهم الروابط المحاسبية للعلاقات التبادلية بينها.  كذلك ستُقدم خلال الدورة جلسات عملية حول كيفية إعداد التنبؤات وبناء إطار الاقتصاد الكلي من خلال اجراء تطبيقات عملية على الحاسوب.

بهذه المناسبة جاء في كلمة معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي، المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي: