منصة "بُنى" للمدفوعات العربية تعلن عن إطلاق خدمات التسوية بالدولار الأمريكي أربع عملات مدرجة في المنصة، وعملات عربية ودولية أخرى قيد المتابعة

أعلنت منصة "بُنى" للمدفوعات العربيّة التابعة للمؤسسة الإقليمية لمقاصة وتسوية المدفوعات العربية المملوكة من قبل صندوق النقد العربي، عن تضمين الدولار الأمريكي كعملة تسوية في لائحة عُملات التسوية المدرجة في هذه المنصة، والمباشرة في توفير خدمات مقاصة وتسوية المدفوعات عبر الحدود بالعُملة الأمريكية، بالتعاون مع بنك "جي بي مورغان" الأمريكي العالمي الذي يتولى دور بنك التسوية للدولار الأمريكي.   

يعكس إختيار بنك "جي بي مورغان" لتنفيذ أعمال تسوية المدفوعات بالدولار الأمريكي عبر منصة "بُنى" للمدفوعات العربية، حرص منصة "بُنى" على تقديم أعلى مستويات الجودة والفعالية في توفيرها خدمات مقاصة وتسوية المدفوعات عبر الحدود، بالعملات العربية  والدولية، لصالح شبكتها من البنوك المشاركة، وتمكين هذه البنوك من إرسال واستقبال المدفوعات البينية في جميع أنحاء المنطقة العربية وخارجها بصورة آمنة وموثوقة وبتكلفة مناسبة وفعالية عالية. إن الموقع الريادي والسمعة العالمية لبنك "جي بي مورغان" لناحية قدرته التشغيلية وإلتزامه العالي بالمعايير ومتطلبات الامتثال الدولية، يعزز من مستوى القيمة  المقدمة من قبل منصة "بُنى" وما توفره من خدمات متطورة لمقاصة  وتسوية المدفوعات عبر الحدود.

صندوق النقد العربي بالتعاون مع مركز صندوق النقد الدولي للاقتصاد والتمويل في الشرق الاوسط ينظم دورة عن بعد حول "الحسابات القومية ربع السنوية"

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية عن بعد حول "الحسابات القومية ربع السنوية" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي بالتعاون مع مركز صندوق النقد الدولي للاقتصاد والتمويل في الشرق الأوسط، خلال الفترة 1 - 4 فبراير 2021.  

تبرز الأهمية المتزايدة للحسابات القومية في قياس النشاط الاقتصادي وفق لمبادئ محاسبية ترتكز على مبادئ اقتصادية.  يتيح الإطار المحاسبي لنظام الحسابات القومية تجميع البيانات الاقتصادية وعرضها بشكل يخدم أغراض التحليل الاقتصادي والاستفادة منها في صياغة السياسات الاقتصادية.  لذا فإن عملية إعداد وتجميع إحصاءات الحسابات القومية بشكل عملي وممنهج في غاية الأهمية حتى تكون القرارات الاقتصادية مبنية على إحصاءات دقيقة وذات موثوقية عالية.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الثامن عشر من موجز سياسات بعنوان "دور الشمول المالي في تمكين المرأة: الدروس المستفادة من أبرز التجارب الإقليمية والدولية"

زيادة وصول الإناث إلى الخدمات المالية يعزز استقلاليتهن المالية ونفاذهن للفرص بما يدعم التمكين الاقتصادي  للمرأة

المنطقة العربية تتسم بأكبر فجوة للنوع على مستوى العالم سواءً على صعيد الشمول المالي أو المشاركة في سوق العمل

على مستوى الدول العربية فرادى تسجل كل من الإمارات والكويت والبحرين أعلى نسبة لمستويات للشمول المالي للإناث ومشاركتهن في سوق العمل

في إطار حرصه على تطوير أنشطته البحثية، أصدر صندوق النقد العربي العدد الثامن عشر من سلسلة موجز سياسات بعنوان "دور الشمول المالي في تمكين المرأة: الدروس المستفادة من أبرز التجارب الإقليمية والدولية". أشار الموجز أن كل من الشمول المالي والتمكين الاقتصادي للمرأة يعتبران من أهم الغايات التي تسعى أهداف التنمية المستدامة لتحقيقها في عام 2030. في هذا الإطار، تشير التقديرات المتضمنة بقاعدة بيانات الشمول المالي للبنك الدولي إلى وجود 1.1 مليار نسمة من الإناث لم يتمكّن من النفاذ إلى الخدمات المالية من مجمل 2 مليار نسمة على مستوى العالم غير مشمولين مالياً .تواجه الإناث على وجه الخصوص عدد من التحديات التي تحول دون نفاذهن إلى الخدمات المالية من بينها طبيعة الأطر التنظيمية والسياسات غير المُمكنة، والتحديات المرتبطة بالنظم الاجتماعية والأعراف السائدة، إلى جانب عدم توفر أوراق ثبوتية لدى عدد منهن، وعدم وجود ضمانات لديهن، وانخفاض مستويات المعرفة المالية، إضافة إلى الأطر القانونية التي قد تحد دون ملكية الإناث للأصول في بعض البلدان، ومجموعة أخرى من التحديات التي تواجه فرص الشمول المالي للمرأة على صعيد كل من جانبي العرض والطلب على الخدمات المالية .

صندوق النقد العربي يُصدر العدد التاسع من سلسلة كُتيبات تعريفية بعنوان "مخاطر غسل الأموال"

الكتيب يستهدف تعزيز الوعي لدى فئة الشباب بمخاطر غسل الأموال  

في ضوء استراتيجيته للفترة (2020-2025) يسعى صندوق النقد العربي إلى نسج وتقوية أواصر التعاون والتواصل مع كافة الجهات والفئات المعنية في الدول الأعضاء، بهدف تحقيق الأهداف التي أُنشأ الصندوق من أجلها، بما يشمل نشر الخبرة والمعرفة الاقتصادية والمالية. في هذا السياق، ارتأى الصندوق أهمية إصدار سلسلة كتيبات تعريفية بغرض المساهمة في نشر المعرفة لدى الفئة العمرية الشابة وتمكينها من فهم أساسيات عدد من القضايا الاقتصادية والمالية.

تستهدف سلسلة الكتيبات الفئات العمرية الشابة في الوطن العربي الغير متخصصة في الشأن الاقتصادي والمالي في الدول العربية، وتخاطب بشكل عام المواطن العربي بهدف مساعدته على الإلمام بالأساسيات والجوانب المختلفة المتعلقة ببعض القضايا المهمة مثل الشمول المالي، وأساسيات التمويل، والتقنيات المالية الحديثة، والذكاء الاصطناعي، والعملات الرقمية، وغيرها من القضايا الاقتصادية والمالية ذات الأولوية. يأمل الصندوق من خلال هذه الكتيبات أن يساهم في تعزيز دور الشباب في التعامل مع القضايا والمستجدات من حولهم، بمعرفة ودراية، بما يقودهم إلى الإسهام بفعالية في تحقيق الرؤى المستقبلية للدول العربية.

صندوق النقد العربي ينظم الإجتماع الثالث عشر عن بعد لفريق عمل الاستقرار المالي في الدول العربية

الأربعاء والخميس 3 و4 فبراير 2021

الساعة 15:00 إلى 17:30 بتوقيت أبوظبي

الفريق يُناقش:

التطبيق الأمثل للسياسة الإحترازية الكلية

تداعيات فيروس كورونا على الاستقرار المالي والإستعداد لسحب الدعم في مرحلة ما بعد الأزمة

أُفتتح ظهر اليوم الأربعاء، الاجتماع الدوري الثالث عشر لفريق عمل الاستقرار المالي في الدول العربية، الذي يتم عقده عن بعد بسبب أزمة فيروس كورونا المستجد.  يُذكر أن الفريق ينبثق عن مجلس محافظي المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية، ويضم في عضويته مدراء إدارات الاستقرار المالي لدى تلك المصارف والمؤسسات، إضافة إلى صندوق النقد العربي، الذي يتولى الأمانة الفنية له. كما يحضر اجتماع الفريق ممثلين عن المؤسسات الإقليمية والدولية منها: صندوق النقد والبنك الدوليين ومجلس الاستقرار المالي وبنك التسويات الدولية ومعهد الاستقرار المالي ولجنة بازل للرقابة المصرفية والإتحاد الدولي لمؤسسات ضمان الودائع والإتحاد الدولي لهيئات مراقبة التأمين.

يساهم الفريق في تطوير السياسات والأدوات المتعلقة بتعزيز الاستقرار المالي في الدول العربية، وتبادل الخبرات والتجارب فيما بينها في هذا الشأن. كما يندرج ضمن مهام الفريق إعداد تقرير الإستقرار المالي في الدول العربية، وإعداد أوراق عمل ودراسات حول أوضاع الاستقرار المالي في الدول العربية، إضافة إلى المساهمة في تعزيز الوعي بقضايا الاستقرار المالي من خلال عقد ندوات وورش عمل وإصدار التقارير الدورية ذات العلاقة.

مبادرة الشمول المالي للمنطقة العربیة - التقریر السنوي 2019

في إطار الجهود التي يبذلها صندوق النقد العربي بالتعاون مع المؤسسات الشريكة في مبادرة الشمول المالي للمنطقة العربية على صعيد تعزيز سياسات الشمول المالي بهدف دعم الهيئات والسلطات المالية في الدول العربية، لتعزيز الحوار والتنسيق والتعاون الإقليمي في المنطقة العربية من خلال تبادل المعرفة والتجارب، وبالتالي الاستفادة من الخبرات وبناء القدرات، والقيام بالدراسات والأبحاث في مجال الشمول المالي، يقوم الصندوق بإصدار التقرير السنوي

صندوق النقد العربي يعقد ورشة عمل تفاعلية حول تضمين الدولار الأمريكي كعملة تسوية في منصة "بُنى" للمدفوعات العربية

الورشة تنعقد اليوم الخميس 4 فبراير 2021

يشارك في الورشة  أكثر من 200 مشارك من  ممثلي البنوك المركزية والمؤسسات المالية والمصرفية من المنطقة والعالم

يعكس تضمين الدولار الأمريكي  القيمة المضافة لخدمات  منصة بُنى للمدفوعات العربية للمساهمة في تعزيز كفاءة وسلامة مقاصة وتسوية المدفوعات عبر الحدود

يعقد صندوق النقد العربي اليوم الخميس الموافق 4 فبراير (شباط) 2021، ورشة عمل عن بعد، تتناول جوانب تضمين الدولار الأمريكي كعملة تسوية في منصة "بُنى" للمدفوعات العربيّة التابعة للمؤسسة الإقليمية لمقاصة وتسوية المدفوعات العربية المملوكة من قبل الصندوق.

يشارك في الورشة  أكثر من 200 مشارك  يمثلون  البنوك المركزية والمؤسسات المالية والمصرفية   ومزودي الخدمات المالية من المنطقة والعالم،  للاطلاع عن كثب على نشاط منصة "بُنى" وتطور أعمالها وخططها المستقبلية.

سيتحدث في الورشة أحد كبار ممثلي بنك "جي بي مورغان" الأمريكي العالمي إلى جانب طاقم إدارة  منصة "بُنى"، عن النتائج المتأتية عن نجاح "بُنى" في تضمين الدولار الأمريكي كعملة تسوية في لائحة عُملات التسوية العربية والدولية المدرجة في هذه المنصة.  كذلك ستشكل الورشة   فرصة لاستعراض خطط منصة "بُنى" للمدفوعات العربية لتعزيز أطر ومستوى التعاون مع شبكتها المتنامية من البنوك المشاركة.

صندوق النقد العربي ينظم دورة (عن بعد) حول "الصيرفة الإسلامية – التمويل الأصغر"

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية عن بعد حول "الصيرفة الإسلامية – التمويل الأصغر" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي، خلال الفترة
07 - 11 فبراير 2021.  

رغم القفزة الهائلة التي حققها الاقتصاد العالمي في العقود الأخيرة في مجالي الشمول المالي وتقليل نسب الفقر، لا يزال هذان الموضوعان ضمن أوليات واهتمامات صانعي السياسات ومتخذي القرار، حيث تشير الإحصاءات إلى أن ما تحقق ضمن أهداف التنمية المستدامة في مسار الشمول المالي والحد من الفقر بحاجة لحشد المزيد من الموارد وتخصيص الكثير من الجهود على المستويين المحلي والدولي. 

صندوق النقد العربي يُصدر العدد السابع من "النشرة الشهرية لأسواق المال العربية"

مؤشر صندوق النقد العربي المٌركب لأسواق المال العربية يسجل ارتفاعاً بنحو 1.5 في المائة بنهاية تعاملات شهر يناير 2021 في ظل تواصل تعافي عدد من أسواق المال العربية

صعود مؤشرات عشر بورصات عربية خلال شهر يناير تصدرها سوق أبوظبي للأوراق المالية مستفيداً من الإعلان عن استراتيجية السوق الجديدة الهادفة إلى تعزيز القيمة السوقية وجذب السيولة

في إطار جهوده لمتابعة تطورات القطاع المالي في الدول العربية، أصدر صندوق النقد العربي العدد السابع من "النشرة الشهرية لأسواق المال العربية"، التي تهتم برصد التطورات في أسواق المال العربية استناداً إلى قاعدة بيانات صندوق النقد العربي لأسواق المال العربية، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشارت النشرة إلى أن مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية قد أنهى تعاملات شهر يناير 2021 مرتفعاً بنحو 1.5 في المائة مقارنةً بشهر ديسمبر 2020، ليصل إلى نحو 432.28 نقطة في نهاية شهر يناير 2021، مقابل 425.81 نقطة في نهاية شهر ديسمبر 2020.

صندوق النقد العربي ينظم ورشة عمل "عن بعد" رفيعة المستوى حول التعافي الاقتصادي لمرحلة ما بعد أزمة جائحة كورونا

دور السياسات الإقتصادية والاحترازية الكلية في مرحلة التعافي

أهمية الاقتصاد الرقمي والتمويل المسؤول

 المخاطر النظامية الرئيسة التي تهدد الاستقرار المالي في مرحلة التعافي

دور البنوك المركزية والسلطات الإشرافية في تشجيع القطاعات الانتاجية لدعم الاقتصاد

تحديد التوقيت الأنسب للسحب التدريجي لحزم الدعم

يُفتتح اليوم الاثنين الموافق 8 فبراير 2021 أعمال ورشة العمل رفيعة المستوى على مستوى أصحاب المعالي والسعادة نواب محافظي المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية التي تنعقد "عن بعد". يأتي تنظيم هذه الورشة التي ينظمها صندوق النقد العربي، إدراكاً لأهمية القضايا الاقتصادية والمالية والنقدية الراهنة في إطار الإستعداد لمرحلة التعافي، وما يتطلبه الأمر من مراجعة لسياسات المصارف المركزية والأطر الإحترازية. يشارك في الورشة خبراء من عدد من المؤسسات الدولية، مثل صندوق النقد الدولي، البنك الدولي، ومجلس الاستقرار المالي.

تتضمن الورشة مناقشة عدد من القضايا التي تهم الاستقرار المالي ودور المصارف المركزية في مرحلة التعافي، بما يشمل دور السياسات المالية والنقدية والإحترازية الكلية في هذه المرحلة، والتنسيق بين السياسات الإقتصادية. كما تتناول المناقشات إدارة معالجة المخاطر والتحديات التي تواجه القطاع المصرفي وسبل تعزيز متانة القطاع في مرحلة التعافي والحد من المخاطر النظامية. كما تغطي الورشة موضوعات أخرى، مثل أثر التذبذبات في أسواق المال العالمية والمحلية على الاستقرار المالي، ودور الاقتصاد الرقمي  والتمويل المسؤول في مرحلة ما بعد الأزمة.