صندوق النقد العربي يُصدر العدد الرابع والعشرين من "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية"

مؤشر صندوق النقد العربي لأسواق المال العربية يُنهي تعاملات الأسبوع الماضي على انخفاض بنسبة 1.09 في المائة ليصل إلى حوالي 427.78 نقطة

سوق دمشق للأوراق المالية يتصدر الارتفاعات الأسبوعية المسجلة على مستوى البورصات العربية بنسبة 10.17 في المائة

البورصات العربية تواصل جهودها نحو تعزيز المنظومة التشريعية والتقنية المتعلقة بعمليات الإفصاح للجهات المصدرة للأوراق المالية

في إطار جهوده لمتابعة التطورات في أسواق المال العربية، يصدر صندوق النقد العربي "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية" استناداً إلى قاعدة بيانات صندوق النقد العربي، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشار العدد الرابع والعشرون من النشرة إلى أن مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية قد شهد انخفاضاً بنحو 1.09 في المائة بنهاية تعاملات الأسبوع المنتهي في 4 فبراير 2021، مقارنةً بالأسبوع المُنتهي في 28 يناير 2020، ليصل إلى مستوى 427.78 نقطة، عاكسا بذلك التراجع المسجل في مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية المتضمنة في المؤشر المركب لصندوق النقد العربي.

شهدت مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية تبايناً خلال الأسبوع الماضي، عاكسةً بذلك توجه المستثمرين إلى القيام بعمليات تسييل للمحافظ الاستثمارية بعد انتهاء الشركات المدرجة في البورصات العربية من الإعلان عن نتائج أعمالها السنوية للعام 2020. كما كان للإجراءات الاحترازية المتعلقة بجائحة كورونا، التي اتخذتها بعض  الدول العربية مؤخراً، ذلك من خلال فرض الحظر الجزئي لبعض الأنشطة التجارية، ووضع قيود على السفر أثراً على انخفاض مؤشرات الأداء في عدد من البورصات العربية.

صندوق النقد العربي يُصدر التقرير السنوي لإنجازات مبادرة الشمول المالي للمنطقة العربية في عام 2020

إطلاق استراتيجيات الشمول المالي في الدول العربية

تعزيز الوعي والمعرفة بالشمول المالي

تداعيات جائحة كورونا على الشمول المالي والفرص المتاحة

بناء القدرات وإنتاج ونشر المعرفة في مجال الشمول المالي

دعم فرص التحول المالي الرقمي في الدول العربية والمساعدة على بناء استراتيجيات وطنية للتقنيات المالية الحديثة

في إطار الجهود التي يبذلها صندوق النقد العربي بالتعاون مع المؤسسات الشريكة في مبادرة الشمول المالي للمنطقة العربية على صعيد تعزيز سياسات الشمول المالي بهدف دعم الهيئات والسلطات المالية في الدول العربية، لتعزيز الحوار والتنسيق والتعاون الإقليمي في المنطقة العربية من خلال تبادل المعرفة والتجارب، وبالتالي الاستفادة من الخبرات وبناء القدرات، والقيام بالدراسات والأبحاث في مجال الشمول المالي، أصدر الصندوق التقرير السنوي حول "إنجازات مبادرة الشمول المالي للمنطقة العربية في عام 2020".

أطلق صندوق النقد العربي بتاريخ 14 سبتمبر 2017 مبادرة الشمول المالي للمنطقة العربية بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتنمية (نيابة عن الوزارة الألمانية الإتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية)، والتحالف العالمي للشمول المالي، وبمشاركة من البنك الدولي.

تعتبر المبادرة من المحركات الأساسية لتعزيز مستويات الشمول المالي في المنطقة العربية، وترجمة لجهود صندوق النقد العربي في تقديم الدعم الفني لدوله الأعضاء وتنمية قدرات الفنيين لديهم وتحسين سبل المعرفة ودعم صانعي السياسات، وذلك للمساهمة في تحقيق تنمية شاملة ومستدامة طويلة الأجل.

صندوق النقد العربي بالتعاون مع المعهد الإسلامي للبحوث والتدريب (عضو مجموعة البنك الإسلامي للتنمية)

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية عن بعد حول "دور التقنيات المالية في تطوير المنتجات المالية الإسلامية" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي بالتعاون مع المعهد الإسلامي للبحوث والتدريب (عضو مجموعة البنك الإسلامي للتنمية)، خلال الفترة 15 - 17 فبراير 2021.  

شهدت السنوات القليلة الأخيرة ثورة غير مسبوقة في التقنيات المالية، غيّرت إلى حد كبير من الخارطة التقليدية للتمويل، وتحولت الكثير من المعاملات بشكل أسرع من المتوقع نحو التقانة، وبالرغم من التحدى الكبير للبنوك والمؤسسات المالية الذي يشكله هذا التحول، إلا أنه اعتبر فرصة كبيرة ً بالنسبة لفئات واسعة من المستهلكين وطالبي الخدمات المالية، إذ مكّنهم من الوصول إلى الخدمات المالية بشكل سريع وفعال.

مبادرة الشمول المالي للمنطقة العربیة - التقریر السنوي 2020

في إطار الجهود التي يبذلها صندوق النقد العربي بالتعاون مع المؤسسات الشريكة في مبادرة الشمول المالي للمنطقة العربية على صعيد تعزيز سياسات الشمول المالي بهدف دعم الهيئات والسلطات المالية في الدول العربية، لتعزيز الحوار والتنسيق والتعاون الإقليمي في المنطقة العربية من خلال تبادل المعرفة والتجارب، وبالتالي الاستفادة من الخبرات وبناء القدرات، والقيام بالدراسات والأبحاث في مجال الشمول المالي، يقوم الصندوق بإصدار التقرير السنوي حول "إنجازات المبادرة الإقليمية لتعزيز الشمول المالي في المنطقة العربية ".

صندوق النقد العربي يُصدر دراسة حول "أثر التركز المصرفي على الاستقرار المالي في الدول العربية"

دعم البنوك الصغيرة والترخيص المدروس للبنوك الجديدة ساهم في تعزيز الاستقرار المالي في الدول العربية

تحسن الكفاءة التشغيلية ينعكس إيجاباً على تعزيز متانة القطاع المصرفي

تحسن النشاط الاقتصادي ساهم في تعزيز الاستقرار المالي

المتطلبات الرقابية للبنوك ذات الأهمية النظامية ساهمت في تعزيز الاستقرار المالي

في إطار الجهود التي يبذلها صندوق النقد العربي على صعيد نشاط الدراسات والبحوث بهدف دعم السلطات المالية في الدول العربية في قضايا تطوير القطاع المالي ذات الأولوية، أصدر الصندوق في إطار "سلسلة دراسات تطوير القطاع المالي" دراسة حول "أثر التركز المصرفي على الاستقرار المالي في الدول العربية". تهدف الدراسة إلى إلقاء الضوء على العلاقة الجدلية بين التركز المصرفي والاستقرار المالي، كما تُقدم إطاراً تحليلياً للمصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية يُسهم في تعزيز منظومة إدارة الأزمات المصرفية. في هذا الإطار، بحثت الدراسة في قياس أثر نسبة التركز المصرفي، ونمو الائتمان الممنوح، ونسبة نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي على الاستقرار المالي في خمسة عشر دولة عربية خلال الفترة الممتدة من عام 2013 إلى عام 2019.

صندوق النقد العربي بالتعاون مع بنك انجلترا المركزي ينظم دورة تدريبية عن بعد حول "نمذجة الاقتصاد القياسي"

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية عن بعد حول " نمذجة الاقتصاد القياسي" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي بالتعاون مع بنك انجلترا المركزي، خلال الفترة 15 – 25 فبراير 2020.

 

تبرز الأهمية المتزايدة للاقتصاد القياسي في تبني أساليب فعّالة في إدارة الإقتصاد الكلي، ومن أهم تلك السبل ما يعتمد على التحليل الكمي للعلاقات بين المتغيرات الإقتصادية المختلفة، الذي بدوره يسهم بشكل أكثر فاعلية في اختبار النظرية الإقتصادية من حيث الفرضيات المبنية عليها ومدى إمكانية تطبيقها على أرض الواقع.

 

 لقد أصبح استخدام منهج "الإقتصاد القياسي" في الأبحاث العلمية وتحليل الأوضاع الاقتصادية من الركائز الأساسية التي يعتمدها الباحثون للتوصل إلى الحلول المُناسبة لكثير من القضايا الاقتصادية ، حيث زاد الاهتمام بها والاعتماد عليها بشكل كبير في العديد من المجالات الاقتصادية والمالية والاجتماعية.

 

صندوق النقد العربي يصدر دراسة في إطار "مشروع بحثي عن الانعكاسات الاقتصادية للثورة الصناعية الرابعة تتطرق إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي"

مكاسب اقتصادية متوقعة لتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي على صعيد رفع معدلات النمو الاقتصادي ودعم جهود التنويع الاقتصادي في الدول العربية

الحاجة إلى الارتقاء بمستويات كفاءة رأس المال البشري وتعزيز الاستثمار في شبكات الاتصالات وتقنية المعلومات وزيادة مستويات إتاحة وجودة البيانات، من بين التحديات التي تواجه توسع الدول العربية في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي

في إطار سعي صندوق النقد العربي لإعداد إسهامات بحثية تتوافق مع أولويات دوله الأعضاء ودعم صناع السياسات، وفي سياق رؤية صندوق النقد العربي لعام 2040 واستراتيجيته للفترة (2020-2025)، أصدر الصندوق الدراسة الأولى في إطار مشروع بحثي حول الانعكاسات الاقتصادية للثورة الصناعية الرابعة تطرقت إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي. ألقت الدراسة الضوء على المكاسب الاقتصادية المحتملة لهذه التقنيات على المستويين العربي والعالمي، من خلال التطرق إلى تأثير هذه التقنيات على القطاعات الاقتصادية والمكاسب المتوقعة من التوسع في استخدامها على مستوى الناتج المحلي الإجمالي والإنتاجية والتنافسية. إضافة إلى التحديات المرافقة لهذه التحولات وخاصة على صعيد أسواق العمل، وزيادة مستويات التفاوت في توزيع الدخول والفجوة الرقمية وفجوة النوع الاجتماعي. من جانب آخر، تطرقت الدراسة إلى تحليل مستوى جاهزية الاقتصادات العربية للاستفادة من هذه التقنيات استناداً إلى عدد من العوامل من أهمها مستوى البنية التحتية الرقمية، ورأس المال البشري، والبيئة التنظيمية والمؤسسية، ومصادر التمويل.

صندوق النقد العربي يُصدر العدد الخامس والعشرين من "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية"

مؤشر صندوق النقد العربي لأسواق المال العربية يُنهي تعاملات الأسبوع الماضي مرتفعاً بنسبة 1.39 في المائة ليصل إلى نحو 433.72 نقطة

سوق أبوظبي يعلن عن خفض العمولات الإجمالية لأنشطة التداول بما يسهم في مضاعفة القيمة السوقية للشركات المدرجة، ويطلق خطة تحفيز لدعم شركات الوساطة المالية

البورصة المصرية تعلن عن خططها المستقبلية الرامية لتطوير البنية التقنية وأنظمة التداول، وتحسين بيئة التداول من خلال استحداث وتطوير آليات ومنتجات مالية جديدة

في إطار جهوده لمتابعة التطورات في أسواق المال العربية، يصدر صندوق النقد العربي "النشرة الأسبوعية لأسواق المال العربية" استناداً إلى قاعدة بيانات صندوق النقد العربي، وإلى البيانات الصادرة عن البورصات العربية. أشار العدد الخامس والعشرون من النشرة إلى أن مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية قد سجل ارتفاعاً بنحو 1.39 في المائة بنهاية تعاملات الأسبوع المنتهي في 11 فبراير 2021، مقارنةً بالأسبوع المُنتهي في 4 فبراير 2020، ليصل إلى مستوى 433.72 نقطة، مستفيداً من صعود مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية المُتضمنة في المؤشر المركب لصندوق النقد العربي.

سجلت مؤشرات الأداء في عدد من البورصات العربية ارتفاعاً خلال الأسبوع الماضي، لتعكس بذلك الارتفاع المسجل على مستوى مؤشرات كل من قيم التداولات، وأحجام التداول، ومؤشرات القيمة السوقية، في عدد من البورصات العربية. كما كان لإعلان معظم الشركات المدرجة في البورصات العربية عن نتائج أعمالها السنوية للعام 2020، أثراً إيجابياً على الأسواق بسبب تحسن النتائج السنوية لعدد من الشركات في قطاعات رئيسة، بما ساهم في تعزيز ثقة المستثمرين في عدد من البورصات العربية.

صندوق النقد العربي بالتعاون بنك التسويات الدولية ينظم دورة عن بعد حول "الرقابة المستندة على المخاطر في ظل كوفيد -19" أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

صندوق النقد العربي بالتعاون بنك التسويات الدولية

ينظم دورة عن بعد حول "الرقابة المستندة على المخاطر في ظل كوفيد -19"

أبوظبي – دولة الامارات العربية المتحدة

افتتحت اليوم الدورة التدريبية عن بعد حول "الرقابة المستندة على المخاطر في ظل كوفيد -19" التي ينظمها معهد التدريب وبناء القدرات بصندوق النقد العربي بالتعاون مع بنك التسويات الدولية، خلال الفترة 17 - 18 فبراير 2021.  

تلعب البنوك دوراً أساسياً في النشاط الاقتصادي، حيث تهدف إلى تجميع المدخرات وتقديم القروض للمستثمرين وتسوية المدفوعات بين الكيانات الاقتصادية المختلفة مما يؤدي إلى رفع معدلات النمو الاقتصادي بالتالي زيادة معدلات التوظيف وتحقيق الرفاه للمجتمع.  رغم أهميّة النشاط الذي تقوم به البنوك، إلا أن هناك مخاطر تتعرض لها تؤثر سلباً على الاقتصاد.  فالتوسع غير المدروس في الاقراض ومنح التسهيلات المفرطة يمكن أن يسبب أزمات مالية واقتصادية قد تعصف بالاقتصادات الوطنية ويمتد أثرها للاقتصاد العالمي. 

إن مراقبة أنشطة البنوك ووضع ضوابط تضمن سلامة نشاطها دون تكبيلها والحد من قدرتها على القيام بأنشطتها المختلفة ضروري لدفع عجلة النمو الاقتصادي.  لذلك أصبحت السلطات الاشرافية في الدول تلزم البنوك العاملة فيها بالتقيد بالمعايير الدولية خاصة معايير بازل لحماية البنوك.